الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أحداث في صور...وما زال جرح رابعة ينزف والجاني طليق»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
وما زال جرح رابعة ينزف والجاني طليق
وما زال جرح رابعة ينزف والجاني طليق
ط (حمى "أحداث في صور...وما زال جرح رابعة ينزف والجاني طليق" ([تعديل=السماح للإداريين فقط] (غير محدد) [النقل=السماح للإداريين فقط] (غير محدد))) |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
'''<center><font color="blue"><font size=5>وما زال جرح رابعة ينزف والجاني طليق</font></font></center>''' | |||
[[ملف:صور من قتل في رابعة العدوية 2013م.jpg|340بك|center|تصغير]] | [[ملف:صور من قتل في رابعة العدوية 2013م.jpg|340بك|center|تصغير]] | ||
'''<center> [[أحداث في صور...وما زال جرح رابعة ينزف والجاني طليق|وما زال جرح رابعة ينزف والجاني طليق]] </center>''' | '''<center> [[أحداث في صور...وما زال جرح رابعة ينزف والجاني طليق|وما زال جرح رابعة ينزف والجاني طليق]] </center>''' | ||
في 14 [[أغسطس]] من عام [[2013]]م انطلقت قوات من الجيش والشرطة المصرية تدعمها أليات ومجنزرات ومتحصنة خلف أسلحة ثقيلة وخفيفة في تصميم على فض أعتصامي رابعة والنهضة بالقوة رغم التقارير الحومية التي ذكرت أن الخسائر البشرية ستصل إلى ما يقرب من 25 % غير أن النظام الانقلابي – ومن خلفه دول الخليج والغرب – مصمم على إبادة هذه المظاهرات السلمية والتي خرجت منددة بما قام به من انقلاب. | في 14 [[أغسطس]] من عام [[2013]]م انطلقت قوات من الجيش والشرطة المصرية تدعمها أليات ومجنزرات ومتحصنة خلف أسلحة ثقيلة وخفيفة في تصميم على فض أعتصامي رابعة والنهضة بالقوة رغم التقارير الحومية التي ذكرت أن الخسائر البشرية ستصل إلى ما يقرب من 25 % غير أن النظام الانقلابي – ومن خلفه دول الخليج والغرب – مصمم على إبادة هذه المظاهرات السلمية والتي خرجت منددة بما قام به من انقلاب. | ||
وكانت الحصيلة آلاف القتلى الذي دفن بعضهم في مدافن جماعية لا يعلمهم إلا الله، وبعضهم حرق مع حرق | وكانت الحصيلة آلاف القتلى الذي دفن بعضهم في مدافن جماعية لا يعلمهم إلا الله، وبعضهم حرق مع حرق مسجد رابعة، وبعضهم ألقى في أماكن لم يستطع أحد الوصول إليهم، وكان هذا المشهد الذي خلدته كاميرا الضحايا لتشكو لله الواحد القهار ما جرى لها ولتفضح كل كذب وافتراءات الانقلابين. | ||
[[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]] | |||
[[تصنيف:أحداث في صور]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ١١:٣٧، ١٧ أغسطس ٢٠١٩
في 14 أغسطس من عام 2013م انطلقت قوات من الجيش والشرطة المصرية تدعمها أليات ومجنزرات ومتحصنة خلف أسلحة ثقيلة وخفيفة في تصميم على فض أعتصامي رابعة والنهضة بالقوة رغم التقارير الحومية التي ذكرت أن الخسائر البشرية ستصل إلى ما يقرب من 25 % غير أن النظام الانقلابي – ومن خلفه دول الخليج والغرب – مصمم على إبادة هذه المظاهرات السلمية والتي خرجت منددة بما قام به من انقلاب.
وكانت الحصيلة آلاف القتلى الذي دفن بعضهم في مدافن جماعية لا يعلمهم إلا الله، وبعضهم حرق مع حرق مسجد رابعة، وبعضهم ألقى في أماكن لم يستطع أحد الوصول إليهم، وكان هذا المشهد الذي خلدته كاميرا الضحايا لتشكو لله الواحد القهار ما جرى لها ولتفضح كل كذب وافتراءات الانقلابين.