الفرق بين المراجعتين لصفحة: «باكستان تضع زعيم الجماعة الإسلامية رهن الإقامة الجبرية»
Attea mostafa (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب''''<center> باكستان تضع زعيم الجماعة الإسلامية رهن الإقامة الجبرية</center>''' وضعت السلطات الباكس...') |
Attea mostafa (نقاش | مساهمات) ط (حمى "باكستان تضع زعيم الجماعة الإسلامية رهن الإقامة الجبرية" ([edit=sysop] (غير محدد) [move=sysop] (غير محدد))) |
(لا فرق)
|
المراجعة الحالية بتاريخ ١٢:٥٤، ٢٢ يوليو ٢٠١١
وضعت السلطات الباكستانية زعيم حزب الجماعة الإسلامية قاضي حسين أحمد رهن الإقامة الجبرية في منزله.
وحال هذا الإجراء دون مشاركته في مسيرة سلمية كان من المقرر تنظيمها في منطقة على الحدود الأفغانية احتجاجا على القصف الأميركي البريطاني لأفغانستان وعلى التأييد الباكستاني الرسمي لها.
وقال قاضي حسين أحمد للجزيرة في اتصال هاتفي "كان من المقرر أن ألقي كلمة عامة في التجمع السلمي، لكن الحكومة لأنها لا تحظى بشعبية رأت وضعي تحت الإقامة الجبرية في منزلي والشرطة تحيط بمنزلي".
وشدد على أن الجماعة لن تغير موقفها من حكومة مشرف ورفضها للقصف الذي يتعرض له الشعب الأفغاني رغم المضايقات التي تتعرض لها.
وأكد أن وضعه تحت الإقامة الجبرية تم دون أسباب وأن قوات الأمن التي تحيط بمنزله أبلغته بأن لديها تعليمات من الجهات العليا بمنعه من مغادرة المنزل في بيشاور والسفر إلى أي جهة أخرى داخل البلاد.
يشار إلى أن قوات الأمن الباكستانية اعتقلت عددا من قادة الأحزاب الإسلامية منذ بدء الغارات الأميركية على أفغانستان ومسيرات الاحتجاج المناهضة لها في عدد من المدن الباكستانية الشهر الماضي.
المصدر
- خبر:باكستان تضع زعيم الجماعة الإسلامية رهن الإقامة الجبريةالجزيرة نت