الفرق بين المراجعتين لصفحة: «خطورة سياسة التهجم العلنى على رجال الدعوة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
ط (حمى "خطورة سياسة التهجم العلنى على رجال الدعوة" ([edit=sysop] (غير محدد) [move=sysop] (غير محدد)))
لا ملخص تعديل
 
سطر ٢٤: سطر ٢٤:


ولقد أهدرت حقوق أساسية لا خلاف عليها بين المسلمين، وغابت بل غيبت عن قصد تلك المعانى الأساسية من معانى دينننا الحنيف، من أجل الانتصار للهوى غالباً، والجهل وغياب آداب وأصول الاختلاف والاجتهاد ثانياً.
ولقد أهدرت حقوق أساسية لا خلاف عليها بين المسلمين، وغابت بل غيبت عن قصد تلك المعانى الأساسية من معانى دينننا الحنيف، من أجل الانتصار للهوى غالباً، والجهل وغياب آداب وأصول الاختلاف والاجتهاد ثانياً.
== إقرأ أيضاً ==
{| class="wikitable" border="0"
|
<center>
<font color="green">
<font size=5>
'''روابط داخلية'''
</font>
</font>
</center>
<center>
<font color="green">
<font size=5>
'''كتب متعلقة'''
</font>
</font>
</center>
<font size=2>
*'''كتاب:''' [[الإخوان المسلمون كبرى الحركات الإسلامية (شبهات وردود)]] ،'''[[توفيق الواعي]]''' ،'''للتحميل [[ملف:Pdf.png|وصلة=الإخوان المسلمون كبرى الحركات الإسلامية شبهات وردود]]'''
</font>
<center>
<font color="green">
<font size=5>
'''ملفات ومقالات متعلقة'''
</font>
</font>
</center>
<font size=2>
*'''ملف:''' [[:تصنيف:شبهات و ردود|شبهات وردود]]
*'''مقال:''' [[صور دوافع إثارة الشبهات على الإخوان]]
*'''مقال:''' [[ثمار الهجوم على الإخوان]]
*'''مقال:''' [[موقف الناس من دعوة الإخوان]]
*'''مقال:''' [[لماذا يعادون الإخوان؟]]
*'''مقال:''' [[لماذا يعتقل الإخوان]]
*'''مقال:''' [[حقائق مسلسل الجماعة]]
*'''مقال:''' [[الإخوان المسلمون.. بين سخط المؤيدين وغضب المعارضين]]
*'''مقال:''' [[الإخوان المسلمون وشبح المحاكمات العسكرية المستمر]]
*'''مقال:''' [[لماذا فشل الإعلام فى شق الصف الإخوانى ؟]]
*'''مقال:''' [[لماذا يخشى النظام السياسي العربي حركة حماس؟]]
*'''مقال:''' [[ماذا يعني انتمائي لجماعة الإخوان]]
|
.
</font>
<center>
<font color="green">
<font size=5>
'''تابع ملفات ومقالات متعلقة'''
</font>
</font>
</center>
<font size=2>
*'''مقال:''' [[من هم الإخوان ؟ وماذا يريدون ؟]]
*'''مقال:''' [[لا تخافوا من الإخوان لأنهم يخافون الله]]
*'''مقال:''' [[موقف التيار الجهادي و السلفي من الإخوان]]
*'''مقال:''' [[الإخوان بين رحيات ثلاثة]]
*'''مقال:''' [[عفريت الإخوان]]
*'''مقال:''' [[الإخوان وتسييس الدين]]
*'''مقال:''' [[الإخوان خلف القضبان]]
*'''مقال:''' [[الإخوان والعنف]]
</font>
<center>
<font color="green">
<font size=5>
'''وصلات خارجية'''
</font>
</font>
</center>
<font size=2>
*'''مقال:''' [http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=38153&SecID=0 د. علي الحمادي يكتب: إثارة الشبهات ليست جديدة] ،'''إخوان اون لاين'''
*'''مقال:''' [http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=37574&SecID=0 مفهوم الشبهة وأنواعها ومصادرها] ،'''إخوان اون لاين'''
*'''مقال:''' [http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=5415&SecID=0 هل الإخوان يربون على العقيدة؟] ،'''إخوان اون لاين'''
*'''مقال:''' [http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=2372&SecID=0 هل نحن جماعة المسلمين أم جماعة من المسلمين؟!] ،'''إخوان اون لاين'''
*'''مقال:''' [http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=4626&SecID=0 أنا نصير لـ(الإخوان).. ولكن هناك شبهات!] ،'''إخوان اون لاين'''
*'''مقال:''' [http://www.damasgate.com/vb/t212763/ اضطهاد الاخوان المسلمون فى مصر وصل الى الزروه] ،'''بوابة داماس'''
|}




[[تصنيف:شبهات و ردود]]
[[تصنيف:شبهات و ردود]]
[[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]]
[[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٩:٢٢، ٢٤ ديسمبر ٢٠١٠

خطورة سياسة التهجم العلنى على رجال الدعوة


رجال الإخوان ضحوا بأنفسهم فى سبيل دعوة الله

دأب بعض الأشخاص علي مهاجمة جماعة الإخوان المسلمين وكان المدخل لهم في ذلك هو تصرفات أو آراء بعض الأفراد المنتسبين إلي الجماعة، وذلك بعد أن عجزوا أساسا أن يوجهوا نقدهم إلي المنهج، والمتمثل في مجموعة الرسائل التي تركها الإمام الشهيد.

ولم يكن مقصدهم فى ذلك النصح والإرشاد، الذى هو واجب على كل مسلم نحو أخيه فى الصف، ولكن كان الغرض من هذا الهجوم تنفير الناس من حولهم، وخاصة الفئة الثالثة، وأسباب أخرى، مذكورة فى البحث بالتفصيل فى موضعها.

إن هناك فارقاً كبيراً بين النصيحة والتعبير( التشهير )، فلقد قال الله تعالى فى كتابه الكريم : "ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَن" [النحل:125]، هذا الخطاب الإلهى هى كان فى شأن مخاطبة أهل الكتاب، فما بالك بمخاطبة من هو معك فى الصف، ويسعى إلى نشر الإسلام، وإن اختلف معك فى الوسيلة إلى ذلك، فهو متفق معك فى أصول هذا الدين القيم!!

•أين أخلاقيات وآداب الإسلام فى تناول الموضوعات الخلافية؟

•أين حق المسلم على أخيه المسلم أن لا يظلمه ولا يحقره؟

•أين حق المسلم على أخيه المسلم أن لا يظلمه ولا يحقره؟

عن أبى هريرة قال: قال رسول الله (ص) : « لاَ تَحَاسَدُوا وَلاَ تَنَاجَشُوا وَلاَ تَبَاغَضُوا وَلاَ تَدَابَرُوا وَلاَ يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا. الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لاَ يَظْلِمُهُ وَلاَ يَخْذُلُهُ وَلاَ يَحْقِرُهُ. التَّقْوَى هَا هُنَا ». وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ « بِحَسْبِ امْرِئٍ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ».

ولم يكن الرسول فحاشاً ولا بذاء، بل كان طاهر القول عفيف اللسان.

فعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ: قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ادْعُ عَلَى الْمُشْرِكِينَ قَالَ: « إِنِّى لَمْ أُبْعَثْ لَعَّانًا وَإِنَّمَا بُعِثْتُ رَحْمَةً ».

وعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ هِلاَلٍ عَنْ جَرِيرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – : « مَنْ يُحْرَمِ الرِّفْقَ يُحْرَمِ الْخَيْرَ كُلَّهُ».

ولقد أهدرت حقوق أساسية لا خلاف عليها بين المسلمين، وغابت بل غيبت عن قصد تلك المعانى الأساسية من معانى دينننا الحنيف، من أجل الانتصار للهوى غالباً، والجهل وغياب آداب وأصول الاختلاف والاجتهاد ثانياً.

إقرأ أيضاً

روابط داخلية

كتب متعلقة

ملفات ومقالات متعلقة

.

تابع ملفات ومقالات متعلقة

وصلات خارجية