الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:أحداث معاصرة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<font color="blue"><font size=5> ''' [[الإخوان والأوبئة بين الحقائق وتزيفها في إعلام الدولة]]''' </font></font>
<font color="blue"><font size=5> ''' [[مكتشف علاج للكورونا خلف سجون السيسي]]''' </font></font>


'''[[إخوان ويكي]]'''
'''[[إخوان ويكي]]'''


دفع انتشار فيروس كورونا بين الناس كالنار في الهشيم إلى فرض عزله إجبارية على الجميع، ووحد الصفوف بين مؤسسات الدولة وجميع أفراد الشعب وذلك في الدول الديمقراطية التي أعلت شأن شعبها وحرصت على التصدي للخطر الذي لم يفرق بين أحد، فين حين اختفت رؤوس أنظمة وتوارت عجزا عن التصدي للأخطار وأطلقت أبواقها الإعلامية لتشغل الناس عن المرض بأن [[الإخوان]] هم من خلف الفيروس، وأنهم من سعوا لانتشاره – كما ذكر أحمد موسى  والباز والديهي وغيرهم.
[[ملف:وليد السنوسي.jpg|تصغير|<center>د.[[وليد السنوسي]]</center>]]
'''الدكتور وليد السنوسي''' للعلم والعلماء مكانة في الدين لا تنكر، وفضل كبير لا يكاد يحصر، فالعلم بجناحيه التعليم والبحث العلمي يمثل الأداة او السلاح الذي تستخدمه الدول لتحقيق التقدم والنهضة والارتقاء بمستوي معيشة مواطنيها.


لقد رفعت جميع الأنظمة الحاكمة درجة الجاهزية للتصدي لهذا الفيروس الذي حصد الأرواح بل وأغلقت حدودها ووفرت سبل الراحة لشعوبها، في الوقت الذي انشغل النظام المصري والإماراتي والسعودي بإيهام الناس بخطر [[الإخوان]] في نشر الفيروس.
ففي الدول المتقدمة يوضع العلم علي قمة الأوليات فتخصص له الميزانيات الضخمة وتوضع له الخطط والبرامج لتطويره وتحديثه لذلك نجد ان العلم اصبح منهج حياة في تلك الدول، في حين لا توالي الدول العربية والإسلامية للعلماء شأن بل بلغ الحال بها أن غيبت هؤلاء العلماء خلف القضبان لا لشيء إلا خلافهم السياسي


فمثلا في عدن ب[[اليمن]] التي تعاني من مرتزقة [[الإمارات]] التي تسعى للسيطرة عليها وعلى الأماكن الحيوية على المحيط الهندي مثل سقطري، خرج اعلامهم ليجمل صورة [[الإمارات]] وأن لها دور ريادي لتحصين أرخبيل سقطري من الأوبئة '''(كما جاء في موقع عدن تايم التابع لها يوم الثلاثاء 17 [[مارس]] [[2020]])'''، ولم يسلم [[الإخوان]] من هجوم [[الإمارات]] في مثل هذه الظروف – التي لا تستطيع [[الإمارات]] حفظ نفسها أو شعبها من فيروس كورنا....
على الرغم من تنحية هؤلاء العلماء لأمر الخلاف وقيامه بخدمة العلم ووطنهم على خير وجه، ولذا يجب أن يتضافر الجميع من أجل تنحية هذه الخلافات السياسية وإعلاء شأن العلم والعلماء في أوطاننا .. والدكتور وليد مرسي السنوسي واحد من هؤلاء العلماء الذين نبغوا في مجال بحثتهم حتى وصل به الحال لوضع أسس لعلاج وباء كورونا المفزع والمميت فما كان جزاءه إلا تغيبه وأبحاثه خلف القضبان منذ ما يقرب من العامين.
[[الإخوان والأوبئة بين الحقائق وتزيفها في إعلام الدولة|للمزيد]]
....[[مكتشف علاج للكورونا خلف سجون السيسي|للمزيد]]

مراجعة ٠٩:١٢، ٢٩ مارس ٢٠٢٠

مكتشف علاج للكورونا خلف سجون السيسي

إخوان ويكي

الدكتور وليد السنوسي للعلم والعلماء مكانة في الدين لا تنكر، وفضل كبير لا يكاد يحصر، فالعلم بجناحيه التعليم والبحث العلمي يمثل الأداة او السلاح الذي تستخدمه الدول لتحقيق التقدم والنهضة والارتقاء بمستوي معيشة مواطنيها.

ففي الدول المتقدمة يوضع العلم علي قمة الأوليات فتخصص له الميزانيات الضخمة وتوضع له الخطط والبرامج لتطويره وتحديثه لذلك نجد ان العلم اصبح منهج حياة في تلك الدول، في حين لا توالي الدول العربية والإسلامية للعلماء شأن بل بلغ الحال بها أن غيبت هؤلاء العلماء خلف القضبان لا لشيء إلا خلافهم السياسي

على الرغم من تنحية هؤلاء العلماء لأمر الخلاف وقيامه بخدمة العلم ووطنهم على خير وجه، ولذا يجب أن يتضافر الجميع من أجل تنحية هذه الخلافات السياسية وإعلاء شأن العلم والعلماء في أوطاننا .. والدكتور وليد مرسي السنوسي واحد من هؤلاء العلماء الذين نبغوا في مجال بحثتهم حتى وصل به الحال لوضع أسس لعلاج وباء كورونا المفزع والمميت فما كان جزاءه إلا تغيبه وأبحاثه خلف القضبان منذ ما يقرب من العامين. ....للمزيد