الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:شخصيات»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
'''[[:تصنيف:أعلام الحركة الإسلامية|أعلام الحركة الإسلامية]]'''
'''[[:تصنيف:أعلام الحركة الإسلامية|أعلام الحركة الإسلامية]]'''


'''<center><font color="blue"><font size=5>[[وليد المير]]</font></font></center>'''
'''<center><font color="blue"><font size=5>[[شعلان والمشتولي والقصبي شهداء التعذيب في سجون العسكر المصرية]]</font></font></center>'''


[[ملف:وليد-المير.1.jpg|160بك|تصغير|<center>[[وليد المير]]</center>]]
'''[[إخوان ويكي]]'''


الأمة بحاجة إلى مصلحين يسعون في الخير ويحرسون الفضيلة ويكونون مصادر خير وعطاء ونور في مجتمعاتهم، والرجل المؤمن ينبع الخير من دواخله فيظهر على جوارحه، وينعكس على مجتمعه الذي يسعد بخيره وينعم بسماحته وبره وتدفقه وعطائه '''(وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ)''...'''[[وليد المير|تابع القراءة]]'''
كثير هم من مات تحت سياط تعذيب العسكر منذ أن حكموا [[مصر]] بعد ثورة [[1952]]م أو العسكر الذين حكموا البلاد الإسلامية، لا لشيء إلا أنهم معارضون للأنظمة العسكرية.
 
وقعت محنة عام [[1954]]م والتي سميت ب[[حادثة المنشية]] ب[[الإسكندرية]]، والتي قيل أنها كانت محاولة لاغتيال [[عبد الناصر]] – على الرغم أنه لم يقدم دليل واحد حقيقي – وشكل محاكم عسكرية برئاسة [[جمال سالم]] وعضوية [[محمد أنور السادات]] و[[حسين الشافعي]]، والتي حكم على البعض بالإعدام وتم التنفيذ فيهم، فيما سجن غيرهم الآلاف، حيث مات كثير منهم تحت سياط التعذيب وكانت قبورهم صحراء مدينة نصر.
 
إلا أن محنة عام [[1965]]م كانت أشد قسوة من سابقتها، حيث كان السباق بين الأجهزة على انتزاع الاعترافات بأي وسيلة من أجل أثبات قدرة هذه الأجهزة ل[[عبد الناصر]] أنها من تعمل من أجل نظامه، فكان الذي يتولى التحقيق في سجن القلعة هو جهاز المباحث أي جهاز أمن الدولة
 
في حيث الذي يتولى التحقيق في السجن الحربي هو جهاز المباحث الجنائية العسكرية، حيث استخدم كل جهاز أقسى وسائل التعذيب لانتزاع الاعترافات بوجود تنظيم يعمل على قلب نظام الحكم، حتى راح ضحية هذا التعذيب كثير من [[الإخوان]]، وكان منهم الشهيد [[زكريا المشتولي]] و[[محمد بدر القصبي]] '''"[[الغربية]]"''' و[[أحمد شعلان]] '''"الخانكة"'''...'''[[شعلان والمشتولي والقصبي شهداء التعذيب في سجون العسكر المصرية|تابع القراءة]]'''

مراجعة ٠٤:٤٤، ١٧ نوفمبر ٢٠٢٠

أعلام الحركة الإسلامية

شعلان والمشتولي والقصبي شهداء التعذيب في سجون العسكر المصرية

إخوان ويكي

كثير هم من مات تحت سياط تعذيب العسكر منذ أن حكموا مصر بعد ثورة 1952م أو العسكر الذين حكموا البلاد الإسلامية، لا لشيء إلا أنهم معارضون للأنظمة العسكرية.

وقعت محنة عام 1954م والتي سميت بحادثة المنشية بالإسكندرية، والتي قيل أنها كانت محاولة لاغتيال عبد الناصر – على الرغم أنه لم يقدم دليل واحد حقيقي – وشكل محاكم عسكرية برئاسة جمال سالم وعضوية محمد أنور السادات وحسين الشافعي، والتي حكم على البعض بالإعدام وتم التنفيذ فيهم، فيما سجن غيرهم الآلاف، حيث مات كثير منهم تحت سياط التعذيب وكانت قبورهم صحراء مدينة نصر.

إلا أن محنة عام 1965م كانت أشد قسوة من سابقتها، حيث كان السباق بين الأجهزة على انتزاع الاعترافات بأي وسيلة من أجل أثبات قدرة هذه الأجهزة لعبد الناصر أنها من تعمل من أجل نظامه، فكان الذي يتولى التحقيق في سجن القلعة هو جهاز المباحث أي جهاز أمن الدولة

في حيث الذي يتولى التحقيق في السجن الحربي هو جهاز المباحث الجنائية العسكرية، حيث استخدم كل جهاز أقسى وسائل التعذيب لانتزاع الاعترافات بوجود تنظيم يعمل على قلب نظام الحكم، حتى راح ضحية هذا التعذيب كثير من الإخوان، وكان منهم الشهيد زكريا المشتولي ومحمد بدر القصبي "الغربية" وأحمد شعلان "الخانكة"...تابع القراءة