الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:شخصيات»
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ٩: | سطر ٩: | ||
هو عبد العزيز علي عبد الحفيظ الرنتيسي, ولد في 23/10/[[1947]] في قرية يبنا الواقعة إلى الشرق من مدينة يافا، وقرب عسقلان في 23/10/[[1947]] وبعد أقل من عام، طردت العصابات [[الصهيونية]] أسرته إلى قطاع [[غزة]]، واستقرت في مخيم خان يونس للاجئين وكان عمره وقتها ستة شهور ونشأ الرنتيسي بين تسعة إخوة وأختين التحق وهو في السادسة من عمره بمدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين [[فلسطين|الفلسطينيين]] واضطر للعمل أيضا وهو في هذا العمر ليساهم في إعالة أسرته الكبيرة التي كانت تمر بظروف صعبة وأنهى دراسته الثانوية عام [[1965]]. | هو عبد العزيز علي عبد الحفيظ الرنتيسي, ولد في 23/10/[[1947]] في قرية يبنا الواقعة إلى الشرق من مدينة يافا، وقرب عسقلان في 23/10/[[1947]] وبعد أقل من عام، طردت العصابات [[الصهيونية]] أسرته إلى قطاع [[غزة]]، واستقرت في مخيم خان يونس للاجئين وكان عمره وقتها ستة شهور ونشأ الرنتيسي بين تسعة إخوة وأختين التحق وهو في السادسة من عمره بمدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين [[فلسطين|الفلسطينيين]] واضطر للعمل أيضا وهو في هذا العمر ليساهم في إعالة أسرته الكبيرة التي كانت تمر بظروف صعبة وأنهى دراسته الثانوية عام [[1965]]. | ||
...'''[[عبد العزيز الرنتيسي|تابع القراءة]]''' | ...'''[[عبد العزيز الرنتيسي|تابع القراءة]]''' |
مراجعة ١٦:٢٦، ٢٤ أبريل ٢٠٢١
نحن اليوم في زمن الجهاد والإستشهاد، والثقافة التي يجب أن تحتل الحيّز الأكبر من عقولنا وقلوبنا وتوجهاتنا وسلوكياتنا، هي ثقافة المقاومة، وما ينبثق عنها من فكر جهادي يرى الشهادة أسمى الأماني في هذه الحياة، لأنها هي وحدها التي تقود العرب والمسلمين إلى تحرير بلادهم من الإحتلالات التي شملت الكثير من أرضهم بصورة علنية وفي وضح النهار، أما الاحتلالات المقنّعة، فشاملة، ولن ينجينا منها سوى النفير العام، خفافاً وثقالاً، جهاداً واستشهاداً، وليس من طريق للنجاة سواه، مهما تفلسف المنهزمون من الداخل والخارج.
والقائد الشهيد عبد العزيز الرنتيسي واحد من مئات الألوف الذين ساروا على هذا النهج، إلى أن نال إحدى الحسنيين، وسوف ينال السائرون على دربه نصراً أو شهادة.
هو عبد العزيز علي عبد الحفيظ الرنتيسي, ولد في 23/10/1947 في قرية يبنا الواقعة إلى الشرق من مدينة يافا، وقرب عسقلان في 23/10/1947 وبعد أقل من عام، طردت العصابات الصهيونية أسرته إلى قطاع غزة، واستقرت في مخيم خان يونس للاجئين وكان عمره وقتها ستة شهور ونشأ الرنتيسي بين تسعة إخوة وأختين التحق وهو في السادسة من عمره بمدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين واضطر للعمل أيضا وهو في هذا العمر ليساهم في إعالة أسرته الكبيرة التي كانت تمر بظروف صعبة وأنهى دراسته الثانوية عام 1965. ...تابع القراءة