الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:شخصيات»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
'''[[:تصنيف:أعلام الحركة الإسلامية|أعلام الحركة الإسلامية]]'''
'''[[:تصنيف:أعلام الحركة الإسلامية|أعلام الحركة الإسلامية]]'''


'''<center><font color="blue"><font size=5>[[حصافي المغربي|حصافي المغربي والدعوة في دمنهور]]</font></font></center>'''
'''<center><font color="blue"><font size=5>أ.[[علي طمان المحامي]]</font></font></center>'''


[[ملف:حصافي-المغربي.jpg|180بك|تصغير|<center>الشيخ [[حصافي المغربي]]</center>]]
[[ملف:علي-طمان-المحامي.3.jpg|150بك|تصغير|<center>أ.[[علي طمان المحامي]]</center>]]
ما أن استقرت الدعوة في [[الإسماعيلية]]، وبدأت تنتقل للمدن والقرى الأخرى حتى وصلت إلى محافظة [[البحيرة]] عن طريق رافدين، الرافد الأول عن طريق الشيخ [[حامد عسكرية]] بمدينة [[شبراخيت]]، والرافد الثاني متمثل في [[أحمد السكري]] بمدينة المحمودية، ثم سرعان ما انتشرت الدعوة في باقي المدن والقرى بمديرية [[البحيرة]].
على أرض [[الإسكندرية]] ولد الأستاذ علي فهمي طمان – أحد محامي [[الإخوان]] بها – وقد تتلميذ على يد البطل عزيز المصري وتأثر به، وقد التحق بجماعة [[الإخوان المسلمين]] ب[[الإسكندرية]] في وقت مبكر كان ضمن عدد شاركوا في افتتاح أول شعبة للإخوان في غربال، حيث جمعت صورة للمشاركين وهم الاستاذ محمد الفولي المحامى والاستاذ محمود كامل والاستاذ درويش البرجي والاستاذ الدكتور مصطفى عبد الله رئيس [[الإخوان]] عام 51


ولد أحمد عبد القادر المغربي - الشهير بحصافي المغربي بمدينة [[دمنهور]] في 16 [[ديسمبر]] [[1928]]م، وهو العام الذي تكونت فيه دعوة [[الإخوان]] ب[[الإسماعيلية]]، وحفظ القرآن عن ظهر قلب بقراءاته السبع. وانتسب إلى دعوة [[الإخوان المسلمين]] في مدينة [[دمنهور]] بمحافظة [[البحيرة]] في عام [[1945]]، وتزوج ووهبه الله 6 أولاد، و17 حفيدًا وحفيدة.
والمهندس محمد القراقصي والاستاذ مختار عبد العليم والاستاذ محمود الشربيني عميد مساعد معهد الخدمة الاجتماعية ب[[الإسكندرية]] – والدكتور عبده محمد سلام وزير الصحة فى عهد [[عبد الناصر]] والمهندس محمد شرف الدين والاستاذ مصطفى خضر المحامى ومحمد رشاد عبد العزيز '''(شاعر [[الإخوان]])''' والاستاذ محمد عبد الفتاح جميعي رئيس [[الإخوان]] '''(أول رئيس للاخوان ب[[الأسكندرية]])'''


'''يقول عن شرف انتمائه لدعوة [[الإخوان المسلمين]]:'''
والاستاذ على طمان المحامى والاستاذ شمس الدين الشناوي المحامى ب[[القاهرة]] والاستاذ محمد شعبان والاستاذ عبد المنعم الشربيني والاستاذ حسين فهمي المدرس بمدرسة محمد على الصناعية والاستاذ محمد الميلادي المحامى والأخ محمد حنفي والأخ الاستاذ أحمد عبد الباري معاون محطة سكة حديد اسكندرية. وليس ذلك فحسب بل كان طمان أحد قادة المقاومة المسلحة ضد الإحتلال البريطاني بمدينة [[الإسكندرية]] و أحد قادة مظاهرة [[1946]] م الشهيرة ضد وزارة فهمي [[النقراشي]] ثم إسماعيل صدقي.


:"لولا فضل دعوة [[الإخوان]] عليّ لنسيت القرآن وجلست في منزلي وحيدًا دون إخوة ورابطة إيمانية ودور دعوي بين الناس، ولاقتصر دوري على صناعتي وملازمة جدران منزلي".
حتى أنه تم اعتقاله ضمن عدد كبير ممن اعتقلوا أثناء اعتراضهم على تصرفات وزارة إسماعيل صدقي، فحينما شنت الحكومات المتعاقبة حملات تفتيش ومداهمة لكثير من شعب [[الإخوان]] فأغلقت بعضها واعتقلت بعض أفرادهاب[[الإسكندرية]] وبالتحديد في مساء يوم 28 ذي الحجة عام 1365هـ داهم البوليس دار [[الإخوان]] بمحرم بك


وأشار إلى أن [[الإخوان]] جعلوا منه '''"الصنايعي"''' الذي يحفظ القرآن بالروايات السبع ويؤمهم في منتدياتهم ودارهم، حتى صار القرآن محور حياته. اعتقل عام [[1948]]م مع إخوانه في [[البحيرة]]، وحينما عادت [[الجماعة]] كان واحد من الذين عملوا على نشر الدعوة في [[البحيرة]] مرة أخرى.
واستعمل أعمال العنف والإرهاب في التفتيش وقبض على الحاضرين ساعتئذ وعددهم 56 أخًا من بينهم الأستاذ [[مختار عبد العليم]] وكيل المنطقة والأستاذ علي فهمي طمان والأستاذ [[حسن سالم]] رئيس [[الجوالة]] وكثير من المحامين والطلبة والعمال وأودعوا جميعًا سجن الأجانب ب[[الإسكندرية]]...'''[[علي طمان المحامي|تابع القراءة]]'''
 
ثم اعتقل في عهد [[عبد الناصر]] وحينما عادت [[الجماعة]] لعملها في عهد [[السادات]] شاركهم العمل الدعوي. كان لتلاوة القرآن منه طلاوة وحلاوة، ولذاكرته التي تستوعب حتى وفاته بفضل الله القراءات السبع للقرآن دور فريد في إجماع الناس على منحه هذا لقب '''"إمام إخوان [[دمنهور]]"'''.
...'''[[حصافي المغربي|تابع القراءة]]'''

مراجعة ٠٣:١٥، ٨ يونيو ٢٠٢١

أعلام الحركة الإسلامية

أ.علي طمان المحامي

على أرض الإسكندرية ولد الأستاذ علي فهمي طمان – أحد محامي الإخوان بها – وقد تتلميذ على يد البطل عزيز المصري وتأثر به، وقد التحق بجماعة الإخوان المسلمين بالإسكندرية في وقت مبكر كان ضمن عدد شاركوا في افتتاح أول شعبة للإخوان في غربال، حيث جمعت صورة للمشاركين وهم الاستاذ محمد الفولي المحامى والاستاذ محمود كامل والاستاذ درويش البرجي والاستاذ الدكتور مصطفى عبد الله رئيس الإخوان عام 51

والمهندس محمد القراقصي والاستاذ مختار عبد العليم والاستاذ محمود الشربيني – عميد مساعد معهد الخدمة الاجتماعية بالإسكندرية – والدكتور عبده محمد سلام وزير الصحة فى عهد عبد الناصر والمهندس محمد شرف الدين والاستاذ مصطفى خضر المحامى ومحمد رشاد عبد العزيز (شاعر الإخوان) والاستاذ محمد عبد الفتاح جميعي رئيس الإخوان (أول رئيس للاخوان بالأسكندرية)

والاستاذ على طمان المحامى والاستاذ شمس الدين الشناوي المحامى بالقاهرة والاستاذ محمد شعبان والاستاذ عبد المنعم الشربيني والاستاذ حسين فهمي المدرس بمدرسة محمد على الصناعية والاستاذ محمد الميلادي المحامى والأخ محمد حنفي والأخ الاستاذ أحمد عبد الباري معاون محطة سكة حديد اسكندرية. وليس ذلك فحسب بل كان طمان أحد قادة المقاومة المسلحة ضد الإحتلال البريطاني بمدينة الإسكندرية و أحد قادة مظاهرة 1946 م الشهيرة ضد وزارة فهمي النقراشي ثم إسماعيل صدقي.

حتى أنه تم اعتقاله ضمن عدد كبير ممن اعتقلوا أثناء اعتراضهم على تصرفات وزارة إسماعيل صدقي، فحينما شنت الحكومات المتعاقبة حملات تفتيش ومداهمة لكثير من شعب الإخوان فأغلقت بعضها واعتقلت بعض أفرادهابالإسكندرية وبالتحديد في مساء يوم 28 ذي الحجة عام 1365هـ داهم البوليس دار الإخوان بمحرم بك

واستعمل أعمال العنف والإرهاب في التفتيش وقبض على الحاضرين ساعتئذ وعددهم 56 أخًا من بينهم الأستاذ مختار عبد العليم وكيل المنطقة والأستاذ علي فهمي طمان والأستاذ حسن سالم رئيس الجوالة وكثير من المحامين والطلبة والعمال وأودعوا جميعًا سجن الأجانب بالإسكندرية...تابع القراءة