الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:شخصيات»

مراجعة ٢٢:٥٨، ٢٤ مارس ٢٠٢٤

جمال عبدالهادي الداعية والمؤرخ

الدكتور جمال عبدالهادي اسم لا يجهله أحد لكونه أحد الدعاة المرموقين وواحد من الذين كتبوا التاريخ الإسلامي بصدق واحترافية بحيث يظهره على حقيقته والمقاصد من وراء الأحداث التي وقعت وتفسيرها تفسيرا واقعيا وفق ظروف البيئة ووقتها.

رحل الدكتور جمال عبدالهادي بعد رحلة طويلة قضاها ما بين الدعوة داعية وما بين دفات الكتب مرؤخا، وفي وجه الظلم والطغيان صادعا بالحق غير خائفا.

تابع القراءة

@@ سطر ١: / سطر ١: @@
 '''[[:تصنيف:أعلام الحركة الإسلامية|أعلام الحركة الإسلامية]]'''
-'''<center><font color="blue"><font size=5>[[اللواء عبد الحميد عمران]]</font></font></center>'''
+'''<center><font color="blue" size=5>[[جمال عبدالهادي الداعية والمؤرخ]]</font></center>'''
-تمثل الجندية القاعدة الأساسية لبناء الدولة، ولها الفضل والشرف الكبير،  لأن جنودها وهبوا أنفسهم للدفاع عن الدين والنفس والمال والعرض والبلاد.
+الدكتور جمال عبدالهادي اسم لا يجهله أحد لكونه أحد الدعاة المرموقين وواحد من الذين كتبوا التاريخ الإسلامي بصدق واحترافية بحيث يظهره على حقيقته والمقاصد من وراء الأحداث التي وقعت وتفسيرها تفسيرا واقعيا وفق ظروف البيئة ووقتها.
-ففي كل وطن سواء أن كان مسلم أو غيره الجميع يعتز بصفته العسكرية والتي لا ينازعها معاني الخيانة أو الجبن، وكان اللواء عبدالحميد عمران واحد من الذين لم يقبلوا الدنية في دينهم أو وطنهم، وظلوا شامة في تاريخ الجندية حتى أخر حياته.
+رحل الدكتور جمال عبدالهادي بعد رحلة طويلة قضاها ما بين الدعوة داعية وما بين دفات الكتب مرؤخا، وفي وجه الظلم والطغيان صادعا بالحق غير خائفا.
-ولد عبدالحميد عمران عام [[1920]]م وتخرج في الكلية العسكرية قبل أن يلتحق بسلاح سلاح الدفاع الجوي، بالإضافة إلى عمله مع جهاز الأمن القومي في مكافحة التجسس. وتذكر المصادر أنه من دفعة المشير محمد حسين طنطاوي – رئيس المجلس العسكري الذي قد البلاد بعد [[ثورة يناير]] [[2011]]م – إلا أنه اختلف عن هؤلاء بوطنيته لبلاده.
+'''[[جمال عبدالهادي الداعية والمؤرخ|تابع القراءة]]'''
-شارك اللواء عمران، في الحروب المصرية، والعربية ضد الاحتلال الإسرائيلي، وذلك خلال العدوان الثلاثي '''(البريطاني الفرنسي الإسرائيلي)''' على [[مصر]] عام [[1956]]، ثم حربي [[1967]]، و[[1973]]م والتي حصل فيها على نجمة [[سيناء]] تقدير لبطولته وجهوده.
-انحاز عمران ل[[ثورة يناير]] - كانون الثاني [[2011]]م، حيث بعث برسائل عدة لقادة الجيش أبرزها رسالته يوم 4 [[فبراير]] - شباط [[2011]] قبل تنحي [[مبارك]]، عندما دعاهم لإنقاذ الوطن من '''"سفاهة الحكم الحالي، الذي فقد رشده"'''، كما دعاهم لحماية الشعب والمعتصمين في ميدان التحرير حينئذ، وإنقاذهم من بلطجية الحزب الوطني.....'''[[اللواء عبد الحميد عمران|تابع القراءة]]'''

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:شخصيات»

مراجعة ٢٢:٥٨، ٢٤ مارس ٢٠٢٤

قائمة التصفح

بحث