الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:كتاب الأسبوع»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
(٤٨٣ مراجعة متوسطة بواسطة ٣ مستخدمين غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>


'''<center><font color="blue"><font size=5> كتاب: [[الإخوان المسلمون رؤية اشتراكية]]</font></font></center>'''
'''<center><font color="blue"><font size=3>[[المستقبل للإسلام رغم طول ليل الظلم والظلام]]</font></font></center>'''
'''بقلم/ الأستاذ [[مصطفي مشهور]] '''  


*'''بقلم: [[سامح نجيب]]'''
'''إعداد/ عزت الجزار'''


'''تعليق موقع [[ويكيبيديا الإخوان المسلمين]]'''
'''والكتاب من تراث الأستاذ [[مصطفي مشهور]] ولم ينشر في حياته'''


انطلاقاُ من سعينا لاحتواء [[ويكيبيديا الإخوان المسلمين]] كل ما قيل أو نشر عن جماعة [[الإخوان]] بغض النظر عن الرؤى والأفكار المعروضة والتي قد تتضمن في غالبها بعض الأفكار المعبرة عن قناعات ورؤى كاتبها والتي قد تتعارض مع وقائع تاريخية خاصة بالجماعة،لذا تقدم [[ويكيبيديا الإخوان المسلمين]] (إخوان ويكى) كتاب (الإخوان المسلمون .. رؤية اشتراكية) والصادر عن مركز الدراسات الاشتراكية للباحث [[سامح نجيب]] ،تقدم هذه الدراسة رؤية جديدة عن [[جماعة الإخوان المسلمين]]، وهى رؤية لأحد أبناء الحركة الاشتراكية في مصر، وبالرغم مما حوتها الدراسة لبعض الرؤى والأفكار المغلوطة بعض الشئ، والتي تم نفيها بالوثائق الدامغة إلا أنها دراسة تحمل شيئا ما من الحقيقة حول تاريخ وتطور وجهود [[الإخوان المسلمين]] وتعاملهم مع القضايا السياسية والاجتماعية بمصر.
من نور الوحى


وتثبت دور [[الإخوان]] وجهودهم في جميع المجالات بما فيها [[حرب فلسطين]] والمحن التي واجهتها [[الإخوان|الجماعة]] على يد [[عبد الناصر]].
روى البخارى ومسلم وأحمد بأسانيدهم عن معاوية رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : '''( لا تزال طائفة من أمتى قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتى أمر الله وهم ظاهرون على الناس )'''


ومن ثم نقدمها للقراء كما هي ودون تدخل فيها ..مع العلم أن هذه الدراسة قدمت عام [[2006]]م في ظل الحكم الديكتاتوري ل[[حسني مبارك]] والاضطهاد التي واجهته [[جماعة الإخوان المسلمين]]، مما ظهر في بعض تعاملها مع بعض القضايا العامة، والتي من الممكن أن تكون قد تغيرت بعد الثورة وإزالة حكم [[مبارك]].
مرت الأمة الإسلامية خلال عمرها الطويل بفترات مظلمة حالكة ، استطاع فيه أعداء [[الإسلام]] فى غفلة من أهله أن يسيطروا على مقدراتها ، ويسلبوا أرضها ، ويستبيحوا أعراضها ، ويسفكوا دم أبنائها .  


وختاما يجب الإشارة إلى أنه سيكون لنا حق الرد على بعض تلك الأفكار والآراء المغلوطة في الدراسة في وقت لاحق إن شاء الله..........'''[[الإخوان المسلمون رؤية اشتراكية|لتصفح الكتاب اضغط هنا]]'''
ويكاد تغلب فى كل مرحلة من هذه المراحل عوامل اليأس ، ومشاعر الإحباط ، التى تقتل الهمم ، وتخدر العزائم ، وتدمر الطموحات ، ولكن كانت رحمة الله تحتضن الأمة برجال قاوموا الأعداء واستردوا الأرض المغتصبة ، واستعادوا الحق السليب .  
 
فالصليبيون أتوا إلى الشرق واحتلوا بلاد الشام ، وعاشوا فى بلاد المسلمين فساداً ، وقتلوا النساء والرضع واستباحوا الحرمات ، وسقطت القدس فى أيديهم ورفعوا الصليب فوق قبة الصخرة ، واتخذوا المحراب مشتى لخيولهم وخنازيرهم ، وغطت جثث المسلمين ساحات المسجد الأقصى ومدينة القدس .. وقتلوا على ما يقرب من تسعين الفاً .. بل وأكلوا لحوم المسلمين بعد شيها بمجرد موتها ، وفعلوا من الجرائم ما لا يخطر على بال ، وما تشيب من هوله الولدان . ..[[المستقبل للإسلام رغم طول ليل الظلم والظلام|تابع القراءة]]


<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>

مراجعة ٠٣:٠١، ١٦ يناير ٢٠٢١

مكتبة الموقع
المستقبل للإسلام رغم طول ليل الظلم والظلام

بقلم/ الأستاذ مصطفي مشهور

إعداد/ عزت الجزار

والكتاب من تراث الأستاذ مصطفي مشهور ولم ينشر في حياته

من نور الوحى

روى البخارى ومسلم وأحمد بأسانيدهم عن معاوية رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تزال طائفة من أمتى قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتى أمر الله وهم ظاهرون على الناس )

مرت الأمة الإسلامية خلال عمرها الطويل بفترات مظلمة حالكة ، استطاع فيه أعداء الإسلام فى غفلة من أهله أن يسيطروا على مقدراتها ، ويسلبوا أرضها ، ويستبيحوا أعراضها ، ويسفكوا دم أبنائها .

ويكاد تغلب فى كل مرحلة من هذه المراحل عوامل اليأس ، ومشاعر الإحباط ، التى تقتل الهمم ، وتخدر العزائم ، وتدمر الطموحات ، ولكن كانت رحمة الله تحتضن الأمة برجال قاوموا الأعداء واستردوا الأرض المغتصبة ، واستعادوا الحق السليب .

فالصليبيون أتوا إلى الشرق واحتلوا بلاد الشام ، وعاشوا فى بلاد المسلمين فساداً ، وقتلوا النساء والرضع واستباحوا الحرمات ، وسقطت القدس فى أيديهم ورفعوا الصليب فوق قبة الصخرة ، واتخذوا المحراب مشتى لخيولهم وخنازيرهم ، وغطت جثث المسلمين ساحات المسجد الأقصى ومدينة القدس .. وقتلوا على ما يقرب من تسعين الفاً .. بل وأكلوا لحوم المسلمين بعد شيها بمجرد موتها ، وفعلوا من الجرائم ما لا يخطر على بال ، وما تشيب من هوله الولدان . ..تابع القراءة

مكتبة الموقع