الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:كتاب الأسبوع»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>


<center>'''[[مذكرات وذكريات ما قبل التأسيس وحتي عام 1954]]'''</center>
<center>'''[[الإسلام وأوضاعنا السياسية]]'''</center>


[[File:480px-غلاف-ما-قبل-التأسيس.jpg|thumb|480px-غلاف-ما-قبل-التأسيس|alt=480px-غلاف-ما-قبل-التأسيس.jpg|center]]
[[File:الاسلام-وأوضعنا-السياسية.jpg|thumb|الاسلام-وأوضعنا-السياسية|alt=الاسلام-وأوضعنا-السياسية.jpg|center]]


مذكرات الأستاذ عدنان سعد الدين المراقب العام السابق للإخوان المسلمين بسوريا من الكتب الهامة التي تؤرخ لحركة الإخوان بسوريا وتكشف كثيرا من الحقائق التي يجهلها العالم عن النظام البعثي السوري والاضطهاد الذي تعرضت له الحركة ورجالها ونسائها على يد حافظ السد الرئيس السوري. كما توضح تسلسل مراحل الدعوة في سوريا منذ دخل الدعوة إلى سوريا وفترة المراقب العام الأول الدكتور مصطفى السباعي والذي توفى عام 1963م، كما توضح طبيعة العلاقة بين ابناء الحركة الإسلامية في هذه البلد. وقد طبعته اكثر من دار سواء دار مدبولي المصرية أو دار عمار السورية
لقد كان في النصوص السابقة ما يكفي للقطع بأن الحكم في البلاد الاسلامية يجب أ يكون طبقا للشريعة الاسلامية , لأن اتباع ما أنزل الله يقتضي أن يكون الحكم ما أنزل الله , و أن يكون الحكام قائمين على أمر الله فيما يتصل بذواتهم و فيما هو في أيدهم فما يستطيعون أن يتبعوه عند الاختلاف , و اذا استطاعوا أن تبعوا أمر الله فيما هو للأفراد فكيف يستطيعون أن يتبعوه فيما هو للحكام أذا لم يكن الحكام مقيدين باتباع ما أنزل الله ؟


و كان يكفي أن نعلم أن الله أوجب علينا عند التنازع و الاختلاف أن نتحاكم إلى ما أنزل الله و نحكم في المتنازع عليه و المختلف فيه بحكم الله "فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول" النساء:59. " و ما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله " الشورى:10 , كان يكفي أن نعلم هذا لنقطع بأن الحكم لله , و أن الحكام و المحكومين في كل بلد اسلامي يجب أن يتقيدوا في كل تصرفاتهم و اتجاهاتهم باتباع ما أنزل الله , و أن يجعلوا دستورهم الأعلى كتاب الله .


'''[[مذكرات وذكريات ما قبل التأسيس وحتي عام 1954|لتصفح الكتاب اضغط هنا]]'''
 
'''[[الإسلام وأوضاعنا السياسية|لتصفح الكتاب اضغط هنا]]'''


<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>

مراجعة ١٧:٤٨، ١٧ يناير ٢٠٢٥

مكتبة الموقع
الإسلام وأوضاعنا السياسية
الاسلام-وأوضعنا-السياسية.jpg
الاسلام-وأوضعنا-السياسية

لقد كان في النصوص السابقة ما يكفي للقطع بأن الحكم في البلاد الاسلامية يجب أ يكون طبقا للشريعة الاسلامية , لأن اتباع ما أنزل الله يقتضي أن يكون الحكم ما أنزل الله , و أن يكون الحكام قائمين على أمر الله فيما يتصل بذواتهم و فيما هو في أيدهم فما يستطيعون أن يتبعوه عند الاختلاف , و اذا استطاعوا أن تبعوا أمر الله فيما هو للأفراد فكيف يستطيعون أن يتبعوه فيما هو للحكام أذا لم يكن الحكام مقيدين باتباع ما أنزل الله ؟

و كان يكفي أن نعلم أن الله أوجب علينا عند التنازع و الاختلاف أن نتحاكم إلى ما أنزل الله و نحكم في المتنازع عليه و المختلف فيه بحكم الله "فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول" النساء:59. " و ما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله " الشورى:10 , كان يكفي أن نعلم هذا لنقطع بأن الحكم لله , و أن الحكام و المحكومين في كل بلد اسلامي يجب أن يتقيدوا في كل تصرفاتهم و اتجاهاتهم باتباع ما أنزل الله , و أن يجعلوا دستورهم الأعلى كتاب الله .


لتصفح الكتاب اضغط هنا

مكتبة الموقع