الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:أحداث فلسطينية»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<center>
<center>
[[الأقصي لن يناديكم أيها الصم!]]
[[ تالله ما الدعوات تهزم بالأذى .. أبدًا وفي التاريخ بر يميني!!]]


'''بقلم / إبراهيم عيسى ...رئيس تحرير الدستور'''  
* '''بقلم / حديبى المدنى'''
[[ملف:ابراهيم-عيسى.gif|تصغير|'''إبراهيم عيسي''']]     
[[ملف:حر-ب-غزة.png |تصغير]]     
لقد توقف [[الأقصي]] عن أن يناديكم لنجدته وإنقاذه ف[[الأقصي]] تعلَّم ألا يناديكم أيها الصم!


رغم أن المصريين لا يتوقفون عن الكلام في الدين وطلب الفتوي في كل حاجة والسؤال الملحاح عن الحرام والحلال، ورغم الطقوس والشعائر التي يحرصون عليها حتي إنهم يصنفون المؤمن التقي والمسلم العاصي بمن يربي لحيته ومن لا يربيها أو من ترتدي الحجاب أو النقاب ومن لا ترتديه.رغم كل هذا فإنني لا أري ولا أشهد ولا أشعر بأي غضب ولا ضيق ولا ثورة ولا نخوة ولا رفض ولا حتي اهتمام من المصريين المسلمين بما يحدث للمسجد الأقصي....[[الأقصي لن يناديكم أيها الصم!|تابع القراءة]]
رإنكم لن تغلبوا أبدا من قلة عددكم ، ولا من ضعف وسائلكم ولا من كثرة خصومكم ولا من تألب الأعداء عليكم ولو تجمع أهل الأرض جميعا ما استطاعوا أن ينالوا منكم إلا ما كتب الله عليكم ،ولكنكم تغلبون أشد الغلب وتفقدون  كل ما يتصل بالنصر والظفر بسبب إذا فسدت قلوبكم ولم يصلح الله أعمالكم أو إذا تفرقت كلمتكم  واختلفت آراؤكم ..أما ما دمتم على قلب رجل واحد متجه إلى الله تبارك وتعالى ،آخذ في سبيل طاعته ، سائر نهج مرضاته فلا تهنوا أبدا ولا تحزنوا أبدا وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم..)....[[ تالله ما الدعوات تهزم بالأذى .. أبدًا وفي التاريخ بر يميني!!|تابع القراءة]]

مراجعة ٠٣:٥٣، ١٤ أبريل ٢٠١٠

تالله ما الدعوات تهزم بالأذى .. أبدًا وفي التاريخ بر يميني!!

  • بقلم / حديبى المدنى
حر-ب-غزة.png

رإنكم لن تغلبوا أبدا من قلة عددكم ، ولا من ضعف وسائلكم ولا من كثرة خصومكم ولا من تألب الأعداء عليكم ولو تجمع أهل الأرض جميعا ما استطاعوا أن ينالوا منكم إلا ما كتب الله عليكم ،ولكنكم تغلبون أشد الغلب وتفقدون كل ما يتصل بالنصر والظفر بسبب إذا فسدت قلوبكم ولم يصلح الله أعمالكم أو إذا تفرقت كلمتكم واختلفت آراؤكم ..أما ما دمتم على قلب رجل واحد متجه إلى الله تبارك وتعالى ،آخذ في سبيل طاعته ، سائر نهج مرضاته فلا تهنوا أبدا ولا تحزنوا أبدا وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم..)....تابع القراءة