الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:أحداث فلسطينية»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<center>'''[[الحركة الإسلامية والحرب على غزة]]'''</center>
<center>'''[[القسام تربع على عرش عمليات أسر الجنود الصهاينة]]'''</center>
[[ملف:ألف يوم في قبضة حماس.. ماذا بعد؟.jpg|تصغير]]


* '''بقلم الشيخ / [[راشد الغنوشي]]'''
م تكن عملية اختطاف الجندي الصهيوني '''"جلعاد شاليط"''' على تراب [[قطاع غزة]] أواخر يونيو حزيران من العام [[2006]] م، هي الخطوة الوحيدة التي سلكتها كتائب القسام و[[المقاومة]] الفلسطينية في هذا السياق خلال حربها مع العدو الصهيوني على مدار سنوات عديدة، فقد دأبت أجنحة المقاومة على تحقيق مكاسب من وراء اختطاف جنود صهاينة، وكان نصيب الأسد في هذا المجال لكتائب القسام والتي كانت آخر محاولاتها التي كادت أن تنجح خلال '''"معركة الفرقان"''' الأخيرة التي خاضتها الكتائب في محافظات [[قطاع غزة]] مواجهة مع العدو الصهيوني، التقرير التالي يرصد محالات المقاومة لاختطاف جنود صهاينة وأبرز الأهداف التي تسعى [[المقاومة]] لتحقيقها من وراء ذلك....[[القسام تربع على عرش عمليات أسر الجنود الصهاينة|تابع القراءة]]
 
[[ملف:راشد-الغنوشى-مسئول-النهضة-التونسية.png|إطار|<center>'''[[راشد الغنوشي]] مسئول النهضة التونسية'''</center>]]
 
لقد أظهرت [[غزة]]، قلعة البطولة والإباء والشمم، بقيادة [[حركة حماس]]، من الثبات والقوة والصمود والقدرات الإدارية، في مواجهة واحد من أعتى جيوش العالم وأشد نخباته توحشا، ما أدهش العدو قبل الصديق، وهي المحاصرة منذ ما تسمى بعملية الحسم (يونيو/حزيران [[2007]]) المؤسسة لملحمتها العظيمة، وظلت باستمرار هدفا للقصف والاجتياحات الإسرائيلية، ومعرّضة على الجبهة العربية والداخلية الفلسطينية لحملة من التشكيك والاتهام والتآمر والحصار.....[[الحركة الإسلامية والحرب على غزة|تابع القراءة]]

مراجعة ١٩:٢٤، ٢٤ أبريل ٢٠١٠

القسام تربع على عرش عمليات أسر الجنود الصهاينة
ألف يوم في قبضة حماس.. ماذا بعد؟.jpg

م تكن عملية اختطاف الجندي الصهيوني "جلعاد شاليط" على تراب قطاع غزة أواخر يونيو حزيران من العام 2006 م، هي الخطوة الوحيدة التي سلكتها كتائب القسام والمقاومة الفلسطينية في هذا السياق خلال حربها مع العدو الصهيوني على مدار سنوات عديدة، فقد دأبت أجنحة المقاومة على تحقيق مكاسب من وراء اختطاف جنود صهاينة، وكان نصيب الأسد في هذا المجال لكتائب القسام والتي كانت آخر محاولاتها التي كادت أن تنجح خلال "معركة الفرقان" الأخيرة التي خاضتها الكتائب في محافظات قطاع غزة مواجهة مع العدو الصهيوني، التقرير التالي يرصد محالات المقاومة لاختطاف جنود صهاينة وأبرز الأهداف التي تسعى المقاومة لتحقيقها من وراء ذلك....تابع القراءة