الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البلطجية يصيبون ثلاثة من الإخوان في الزرقا»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(أنشأ الصفحة ب''''<center>البلطجية يصيبون ثلاثة من الإخوان في الزرقا </center>''' أُصيب ثلاثة من شباب [[الإخوان المسل...')
 
لا ملخص تعديل
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
'''<center>البلطجية يصيبون ثلاثة من [[الإخوان]] في الزرقا </center>'''
'''<center><font color="blue"><font size=5>البلطجية يصيبون ثلاثة من [[الإخوان]] في الزرقا</font></font></center>'''
 
[[ملف:الله اكبر21.jpg|تصغير|center|350px|'''<center>شعار [[جماعة الاخوان المسلمين]]</center>''']]


أُصيب ثلاثة من شباب [[الإخوان المسلمين]] بسبب اعتداء مجموعة من البلطجية على مسيرة انتخابية ل[[محمد الفلاحجي]] مرشح [[الإخوان]] بدائرة الزرقا خلال تواجد المسيرة في قرية شرباص، المعروفة بدعمها الكبير [[للإخوان المسلمين]].
أُصيب ثلاثة من شباب [[الإخوان المسلمين]] بسبب اعتداء مجموعة من البلطجية على مسيرة انتخابية ل[[محمد الفلاحجي]] مرشح [[الإخوان]] بدائرة الزرقا خلال تواجد المسيرة في قرية شرباص، المعروفة بدعمها الكبير [[للإخوان المسلمين]].

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٧:٥٩، ١٢ يناير ٢٠١٢

البلطجية يصيبون ثلاثة من الإخوان في الزرقا

أُصيب ثلاثة من شباب الإخوان المسلمين بسبب اعتداء مجموعة من البلطجية على مسيرة انتخابية لمحمد الفلاحجي مرشح الإخوان بدائرة الزرقا خلال تواجد المسيرة في قرية شرباص، المعروفة بدعمها الكبير للإخوان المسلمين.

ففي مسيرةٍ حاشدةٍ للفلاحجي مطلع هذا الأسبوع بعد صلاة التراويح ضمت أكثر من ألفين من أنصاره فُوجئت الجماهير بسيارة نقل تحمل مجموعة من البلطجية بقيادة العاطل مسعد أبو عبده ومحمود أبو صالح الشرقاوي يحملون عصيًّا وقطعًا خشبية وقضبانًا حديدية، واقتحمت السيارةُ المسيرةَ في حراسةِ رجال الأمن والعمدة والخفراء ومشايخ البلد.

وانهال البلطجية بالضربِ على أنصار الإخوان فأُصيب عبد الجواد عبد الحميد الخواجة والدكتور محمد فتوح الباحث بمركز البحوث، واستمر الاشتباك والمعركة من طرف البلطجية ووسط سكوت قوات الأمن لمدة ساعة ونصف الساعة، حتى جاءت سيارة أمن الدولة.

وخلال الاعتداء على المسيرة قام ضابط المباحثمحسن نجيب بالتحريض مع البلطجية بقوله لهم "اهتفوا باسم (ج- ز) ثم قام بأخذ اللافتات والمفاتيح الخشبية التي تمثل رمز الفلاحجي من أنصاره.

واستطاع منظمو المسيرة ضبط ردود أفعال الإخوان حتى لا يعطوا فرصةً للأمن فلم يرد أحد رغم الحشود الضخمة من أنصارهم وقلة عدد البلطجية، وبعد انتهاء الاشتباك شُوهد عمدة القرية يصطحب زعيم البلطجية ليسرد لرجال المباحث ما فعله وسط ضحكاتهم المرتفعة التي أثارت جماهير القرية وزادت من تعاطفهم مع مرشح الإخوان.

المصدر