الفرق بين المراجعتين لصفحة: «د. مرسي: التوافق الوطني عنوان المرحلة المقبلة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(أنشأ الصفحة ب''''<center><font color="blue"><font size=5>د. مرسي: التوافق الوطني عنوان المرحلة المقبلة</font></font></center>''...')
 
ط (حمى "د. مرسي: التوافق الوطني عنوان المرحلة المقبلة" ([edit=sysop] (غير محدد) [move=sysop] (غير محدد)))
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١٣: سطر ١٣:
وأشار إلى أن [[حزب الحرية والعدالة|الحزب]] لديه ملفات كثيرة مبنية على أولويات الشعب ومطالبه، وسيسعى لتنفيذها عن طريق أولي الخبرة والكفاءات الموجودين في [[حزب الحرية والعدالة|الحزب]]، وفي جميع مؤسسات الدولة.
وأشار إلى أن [[حزب الحرية والعدالة|الحزب]] لديه ملفات كثيرة مبنية على أولويات الشعب ومطالبه، وسيسعى لتنفيذها عن طريق أولي الخبرة والكفاءات الموجودين في [[حزب الحرية والعدالة|الحزب]]، وفي جميع مؤسسات الدولة.


[[ملف:ممرسى.jpg|400بك]]
وأوضح أن مسألة تشكيل الأغلبية للحكومة أمر منطقي ومبرر، خاصةً أن أي حكومة يجب أن يكون لها ظهر وقوة في [[البرلمان]] تدعم مواقفها، مشيرًا إلى أن [[المجلس الأعلى للقوات المسلحة]] ما زالت في يده السلطة التنفيذية ويملك ترشيح اسم الوزراء.
وأوضح أن مسألة تشكيل الأغلبية للحكومة أمر منطقي ومبرر، خاصةً أن أي حكومة يجب أن يكون لها ظهر وقوة في [[البرلمان]] تدعم مواقفها، مشيرًا إلى أن [[المجلس الأعلى للقوات المسلحة]] ما زالت في يده السلطة التنفيذية ويملك ترشيح اسم الوزراء.
[[ملف:ممرسى.jpg|350بك|يسار]]


ونفى ما يروج من وجود "صفقة" بين [[المجلس العسكري]] و[[الإخوان]] وحزبهم، موضحًا أن ما بين [[الجماعة]] و[[حزب الحرية والعدالة|الحزب]] من جهة وبين [[المجلس العسكري]] هو مصلحة الوطن، وتتم مناقشتها في حضور بقية الأحزاب والقوى الوطنية.
ونفى ما يروج من وجود "صفقة" بين [[المجلس العسكري]] و[[الإخوان]] وحزبهم، موضحًا أن ما بين [[الجماعة]] و[[حزب الحرية والعدالة|الحزب]] من جهة وبين [[المجلس العسكري]] هو مصلحة الوطن، وتتم مناقشتها في حضور بقية الأحزاب والقوى الوطنية.

المراجعة الحالية بتاريخ ١١:٥٦، ١٨ أبريل ٢٠١٢

د. مرسي: التوافق الوطني عنوان المرحلة المقبلة
د. محمد مرسي خلال اللقاء على الجزيرة

التاريخ:26-01-2012

كتب- حسن محمود.

أكد د. محمد مرسي رئيس حزب الحرية والعدالة أن التوافق هو عنوان المرحلة المقبلة في مصر، وأن الحزب يسعى بقوة لإحداث هذا التوافق بين كل القوى الوطنية من أجل صالح البلاد والشعب.

وشدد خلال مقابلةٍ مع الإعلامي أحمد منصور ببرنامج "بلا حدود" على فضائية (الجزيرة) على أن لجنة وضع الدستور سيُشكلها البرلمان بمشاركة جميع القوى ودون إقصاءٍ لأحد، وأن الحزب ملتزم بعدم ترشيح أحد للرئاسة خلال هذه الدورة، موضحًا أن اسم مرشح الرئاسة التوافقي لم يحدد بعد حتى هذه اللحظة.

وأشار إلى أن الحزب لديه ملفات كثيرة مبنية على أولويات الشعب ومطالبه، وسيسعى لتنفيذها عن طريق أولي الخبرة والكفاءات الموجودين في الحزب، وفي جميع مؤسسات الدولة.

وأوضح أن مسألة تشكيل الأغلبية للحكومة أمر منطقي ومبرر، خاصةً أن أي حكومة يجب أن يكون لها ظهر وقوة في البرلمان تدعم مواقفها، مشيرًا إلى أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة ما زالت في يده السلطة التنفيذية ويملك ترشيح اسم الوزراء.

ممرسى.jpg

ونفى ما يروج من وجود "صفقة" بين المجلس العسكري والإخوان وحزبهم، موضحًا أن ما بين الجماعة والحزب من جهة وبين المجلس العسكري هو مصلحة الوطن، وتتم مناقشتها في حضور بقية الأحزاب والقوى الوطنية.

وأكد د. مرسي أنه لا إكراه لأحد للاقتناع برأي أو تقديم لون فني أو أدبي، وأن الحرية بعد الثورة متاحة للجميع وفق الضوابط التي يضعها القانون والدستور، دون ضرر بأحد، موضحًا أن الله عز وجل منح الجميع حرية الاعتقاد فيه والإيمان به، فما دونه فيه مطلق الحرية ما دام لم يمس بقانون أو حق.

ورفض د. مرسي الرد على أسئلة طرحها مقدم البرنامج تدور حول افتراضات في المشهد السياسي، مؤكدًا أن هذه الأسئلة تتم الإجابة عليها في حين حدوثها كي تتسق مع الظرف والوقت.


المصدر