الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رئيس الرابطة الإسلامية ببريطانيا يعزي الإخوان»
ط (حمى "رئيس الرابطة الإسلامية ببريطانيا يعزي الإخوان" ([edit=sysop] (غير محدد) [move=sysop] (غير محدد))) |
لا ملخص تعديل |
||
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر ٢٢: | سطر ٢٢: | ||
==المصدر== | ==المصدر== | ||
*'''خبر:''' [http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=7089&SecID=0 رئيس الرابطة الإسلامية ببريطانيا يعزي الإخوان ] '''موقع | *'''خبر:''' [http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=7089&SecID=0 رئيس الرابطة الإسلامية ببريطانيا يعزي الإخوان ] '''موقع [[إخوان أون لاين]]''' | ||
[[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]] | [[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]] | ||
[[تصنيف:أخبار الجماعة 2004]] | [[تصنيف:أخبار الجماعة 2004]] | ||
[[تصنيف:26/5/2012]] | [[تصنيف:26/5/2012]] | ||
[[تصنيف:إخوان أون لاين]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ١٢:٤٠، ٢٨ مايو ٢٠١٢

(13-06-2004)
كتب- محمد الشريف
أرسل المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين الأستاذ محمد مهدي عاكف برقيةَ شكرٍ إلى الأستاذ أحمد الشيخ رئيس الرابطة الإسلامية في بريطانيا يشكره فيها على عزائه لفضيلته في فقيد دعوة الإخوان المسلمين المهندس أكرم زهيري، الذي راح ضحية الاضطهاد السياسي وسوء المعاملة من قِبل النظام المصري, وقال فضيلته في برقية الشكر: "عظَّم الله أجركم، وجمعنا وإياكم وجميع المسلمين في جنة الخلد.
ونشكر لكم عزاءكم في وفاة أخينا الفاضل الشهيد أكرم زهيري.. اللهَ نسأل أن يلحقه بإخوانه الأبرار، ويجمعه مع الصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقًا," كما تقدم فضيلة المرشد بالشكر إلى جميع الإخوة في الرابطة الإسلامية في بريطانيا.
وكان الأستاذ أحمد الشيخ رئيس الرابطة الإسلامية في بريطانيا قد أرسل برقية عزاءٍ إلى الأستاذ محمد مهدي عاكف ينعى فيها فقيد دعوة جماعة الإخوان المسلمين المهندس أكرم زهيري, حيث أشار في برقيته أن الرابطة الإسلامية في بريطانيا تنعى المجاهد أكرم زهيري الذي قُتل تحت التعذيب في السجن، بعد حياةٍ حافلة من الجهاد والدعوة والعمل لخدمة الدين وقضايا الأمة.
وأضاف الأستاذ أحمد الشيخ
- "أود أن أتقدم لكم ولعائلة الفقيد الكريمة ولكافة أعضاء الحركة ولإخوانه الكرام أينما كانو بأصدق مشاعر العزاء على هذا المصاب الجلل".
ودعا الأستاذ الشيخ في برقيته بأن يرحم الله- سبحانه وتعالى- المجاهد، وأن يجمعنا به في مستقر رحمته مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا.