الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عاكف: النظام أصرَّ على إسقاط رموز الإخوان بالانتخابات»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(أنشأ الصفحة ب''''<center><font color="blue"><font size=5>عاكف: النظام أصرَّ على إسقاط رموز الإخوان بالانتخابات </font></font></center...')
 
لا ملخص تعديل
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ٢٠: سطر ٢٠:
==المصدر==
==المصدر==


*'''خبر:''' [http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=16607&SecID=0 عاكف: النظام أصرَّ على إسقاط رموز الإخوان بالانتخابات ] '''موقع اخوان اون لاين'''
*'''خبر:''' [http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=16607&SecID=0 عاكف: النظام أصرَّ على إسقاط رموز الإخوان بالانتخابات ] '''موقع إخوان أون لاين'''


[[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]]
[[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]]
[[تصنيف:أخبار الجماعة 2005]]
[[تصنيف:أخبار الجماعة 2005]]
[[تصنيف:8/5/2012]]
[[تصنيف:8/5/2012]]
[[تصنيف:إخوان أون لاين]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٣:٣١، ٢٨ مايو ٢٠١٢

عاكف: النظام أصرَّ على إسقاط رموز الإخوان بالانتخابات


(11-12-2005)

كتب- محمد الشريف

أكد المرشد العام للإخوان المسلمين- الأستاذ محمد مهدي عاكف- أن النظامَ المصريَّ كان لديه إصرارٌ على إسقاط رموز الإخوان في المرحلة الثالثة للانتخابات البرلمانية التي انتهت مؤخرًا، رغم تقدمهم في انتخابات الجولة الأولى بآلاف الأصوات على منافسيهم.

وقال فضيلة المرشد- في حوار مع جريدة (أساهي) اليابانية- إن النظام فقدَ توازنَه في المرحلة الثالثة للانتخابات، وأعلن قبل يوم واحدٍ من إجراء الانتخابات أنه لن يفوزَ أيُّ مرشح من الإخوان؛ ولذلك وجدنا هذه الصورةَ الإجراميةَ التي أدارَ بها النظامُ الانتخاباتِ في المرحلة الثالثة.

وفسَّر عاكف تغييرَ النظام لأسلوب إدارته للانتخابات والتي بدأت إيجابيةً إلى حدٍّ ما، ثم انقلبت إلى هذه الصورة الإجرامية بوجود اتجاهين داخل النظام أحدهما عقلاني يرغب في الإصلاح، فسمح ببصيصٍ من الحرية في المرحلة الأولى، واستجاب الشارعُ لهذا البصيص وتحركَ الإخوان، إلا أن الفصيل الآخر تدخل عندما وجد الشارعَ يتفاعل مع الإخوان ويرفض الحزب الوطني أمر الأمن بالحد من نشاط الإخوان!!

وردًّا على احتمال فوز الإخوان بالأغلبية في انتخابات عام 2010 قال الأستاذ عاكف:

كان بإمكاننا أن نقدمَ 444 مرشحًا في الانتخابات الأخيرة، إلا أننا نتعامل مع نظام استبدادي لا يتحمل هذه المنافسة، ولا نريد أن نصطدمَ معه بقدر حرصِنا على أن نقدم نموذجًا كريمًا للبرلمانيين.

المصدر