الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:كتاب الأسبوع»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(١٧ مراجعة متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>


<center>'''[[حركة الإحياء الإسلامي في الصين (1912-1949)]]'''</center>
<center>'''[[رؤية الحركة الإسلامية للإصلاح في الأردن]]'''</center>


بدراسة تاريخية
الإصلاح مهة الرسل والأنبياء وأتباعهم على مدار التاريخ والزمان، وشعارهم الدائم المعبر عن جوهر رسالتهم {إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ }هود88.


الدكتور زكريا صادق الرفاعى
وان قيام المجتمع على أساس من الصلاح ونهوض قواه ونخبه وطلائعه وأبنائه بواجب الإصلاح، حركة وجهداً عملياً، سبب رئيس في بقائه واستمرار نمائه {وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ }هود117.


أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر
فوجود الإصلاح في المجتمع والدولة، حركة وبرامج، وواقعاً عملياً ملموساً دليل عافية وحياة متطورة، قائمة على العدل والشورى والوئام والسلام الاجتماعي، وغيابه يعني الجمود والتعفن والظلم والتيه والتخلف والفساد المنذر بوقوع غضب الله سبحانه أولاً، وانتهاء الفعالية المعنوية والحضارية ثانيا.


تجدر الإشارة إلى أن الدراسات العربية حول الإسلام والمسلمون في الصين قد بدت جد محدودة في هذا الشأن، ولعل أهم وأقدم الدراسات في هذا الصدد هي "الصين وفنون الإسلام" (زكى محمد حسن ، القاهرة ، 1941) ورغم مضى فترة زمنية طويلة علي تلك الدراسة فمازالت رائدة في مجالها، أما الدراسة الأخرى فهي "علاقة الصين بديار الإسلام"، (سيدة الكاشف،القاهرة، 1975)
'''[[رؤية الحركة الإسلامية للإصلاح في الأردن|لتصفح الكتاب اضغط هنا]]'''
 
وهى دراسة وافية حول العلاقات الإسلامية الصينية في العصور الوسطى، ولعل قيمتها الرئيسة قد تجسدت في تتبع العلاقات بين الطرفين في المصادر التراثية مثل أعمال البلاذرى و الطبري والمسعودي وابن خرداذبة وابن بطوطة، كما اعتمدت على بعض كتابات الدارسين الصينيين بالعربية مثل دراسات محمد تواضع ومحمد مكين وبدر الدين حي الصيني
 
'''[[حركة الإحياء الإسلامي في الصين (1912-1949)|لتصفح الكتاب اضغط هنا]]'''


<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>

المراجعة الحالية بتاريخ ٢١:١٧، ٣ مايو ٢٠٢٥

مكتبة الموقع
رؤية الحركة الإسلامية للإصلاح في الأردن

الإصلاح مهة الرسل والأنبياء وأتباعهم على مدار التاريخ والزمان، وشعارهم الدائم المعبر عن جوهر رسالتهم {إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ }هود88.

وان قيام المجتمع على أساس من الصلاح ونهوض قواه ونخبه وطلائعه وأبنائه بواجب الإصلاح، حركة وجهداً عملياً، سبب رئيس في بقائه واستمرار نمائه {وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ }هود117.

فوجود الإصلاح في المجتمع والدولة، حركة وبرامج، وواقعاً عملياً ملموساً دليل عافية وحياة متطورة، قائمة على العدل والشورى والوئام والسلام الاجتماعي، وغيابه يعني الجمود والتعفن والظلم والتيه والتخلف والفساد المنذر بوقوع غضب الله سبحانه أولاً، وانتهاء الفعالية المعنوية والحضارية ثانيا.

لتصفح الكتاب اضغط هنا

مكتبة الموقع