الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:كتاب الأسبوع»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
مكتبة الموقع
مذكرات وذكريات ما قبل التأسيس وحتي عام 1954
مكتبة الموقع
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ٢: | سطر ٢: | ||
<center>'''[[مذكرات وذكريات ما قبل التأسيس وحتي عام 1954]]'''</center> | <center>'''[[مذكرات وذكريات ما قبل التأسيس وحتي عام 1954]]'''</center> | ||
[[File:480px-غلاف-ما-قبل-التأسيس.jpg|thumb|480px-غلاف-ما-قبل-التأسيس|alt=480px-غلاف-ما-قبل-التأسيس.jpg|center]] | |||
مذكرات الأستاذ عدنان سعد الدين المراقب العام السابق للإخوان المسلمين بسوريا من الكتب الهامة التي تؤرخ لحركة الإخوان بسوريا وتكشف كثيرا من الحقائق التي يجهلها العالم عن النظام البعثي السوري والاضطهاد الذي تعرضت له الحركة ورجالها ونسائها على يد حافظ السد الرئيس السوري. كما توضح تسلسل مراحل الدعوة في سوريا منذ دخل الدعوة إلى سوريا وفترة المراقب العام الأول الدكتور مصطفى السباعي والذي توفى عام 1963م، كما توضح طبيعة العلاقة بين ابناء الحركة الإسلامية في هذه البلد. وقد طبعته اكثر من دار سواء دار مدبولي المصرية أو دار عمار السورية | مذكرات الأستاذ عدنان سعد الدين المراقب العام السابق للإخوان المسلمين بسوريا من الكتب الهامة التي تؤرخ لحركة الإخوان بسوريا وتكشف كثيرا من الحقائق التي يجهلها العالم عن النظام البعثي السوري والاضطهاد الذي تعرضت له الحركة ورجالها ونسائها على يد حافظ السد الرئيس السوري. كما توضح تسلسل مراحل الدعوة في سوريا منذ دخل الدعوة إلى سوريا وفترة المراقب العام الأول الدكتور مصطفى السباعي والذي توفى عام 1963م، كما توضح طبيعة العلاقة بين ابناء الحركة الإسلامية في هذه البلد. وقد طبعته اكثر من دار سواء دار مدبولي المصرية أو دار عمار السورية |
مراجعة ٠٥:١٧، ٤ يناير ٢٠٢٥
مذكرات الأستاذ عدنان سعد الدين المراقب العام السابق للإخوان المسلمين بسوريا من الكتب الهامة التي تؤرخ لحركة الإخوان بسوريا وتكشف كثيرا من الحقائق التي يجهلها العالم عن النظام البعثي السوري والاضطهاد الذي تعرضت له الحركة ورجالها ونسائها على يد حافظ السد الرئيس السوري. كما توضح تسلسل مراحل الدعوة في سوريا منذ دخل الدعوة إلى سوريا وفترة المراقب العام الأول الدكتور مصطفى السباعي والذي توفى عام 1963م، كما توضح طبيعة العلاقة بين ابناء الحركة الإسلامية في هذه البلد. وقد طبعته اكثر من دار سواء دار مدبولي المصرية أو دار عمار السورية