الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:أحداث فلسطينية»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:الحوار.png|إطار]]ما من شك أن انطلاق الحوار الفلسطيني الفلسطيني الأخير في القاهرة قد أعاد روح التفاؤل والاستبشار لدى المواطن الفلسطيني الذي كان الضحية الأولى والأبرز من حالة الانقسام والمواجهة بين الفرقاء، تفاؤل له ما يبرره وإن كان من السابق لأوانه التكهن بنتائج هذا الحوار، لكنه ربما يكون الفرصة الأخيرة وفي الوقت الضائع لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، أو ليكون بديل النجاح حالة من الفوضى العارمة وانهيار كامل للمنظومة الفلسطينية بكل مكوناتها.
<center>[[ملف:سجن.png|إطار]]
فشل العديد من الجولات السابقة في تحقيق المصالحة الفلسطينية، أو إنهاء حالة الاستعصاء والتنافر، انطلاقاً من اتفاق القاهرة عام 2005 ومروراً بوثيقة الوفاق الوطني 2006 واتفاق مكة 2007 -الذي لم يعمر كثيراً- ووصولاً لاتفاق صنعاء الذي نُقض قبل أن يجف الحبر الذي وقع به ومن على شاشات الفضائيات، وفشل هذه الجولات يعود لعدة أسباب يطول شرحها ولا تخفى على المتابع للشأن الفلسطيني، لكنها وبالتأكيد تصل إلى نتيجة واحدة مفادها أن للنجاح أسبابا وعوامل عدة.....[[االحوار الفلسطيني الفلسطيني.. الفرصة الأخيرة|تابع القراءة]]
'''الأسير المحرر المبعد ل[[غزة]] [[محمود عزام]]'''
 
قال الأسير المبعد [[محمود عزام]] بعد وصوله إلى [[قطاع غزة]] ظهر يوم الثلاثاء الموافق 26/5/2009م ان [[غزة]] لا تمثل له منفى كما يريد الاحتلال، بل أنه يعتبرها انطلاقة للعودة لكل فلسطيني أبعد عن أرضه وشرد منها.
وقال عزام في حوار مع المكتب الإعلامي ل[[حماس]] –محافظة الشمال-: " حقيقة الحنين يأخذني إلى موطني وبلدتي ومسقط رأسي في جنين وروحي تهفو للقاء والدَيّ الحبيبين وزوجتي وأبنائي, ولكن مع ذلك فإن شعوري بأني هنا في [[غزة]] بين أهلي وعشيرتي وفي وطني وإن أي منطقة من [[فلسطين]] الحبيبة هي بمثابة وطن لي وخاصة [[غزة]] الحبيبة"....[[االحوار الفلسطيني الفلسطيني.. الفرصة الأخيرة|تابع القراءة]]

مراجعة ٢٠:٣٣، ١٢ مارس ٢٠١٠

سجن.png

الأسير المحرر المبعد لغزة محمود عزام

قال الأسير المبعد محمود عزام بعد وصوله إلى قطاع غزة ظهر يوم الثلاثاء الموافق 26/5/2009م ان غزة لا تمثل له منفى كما يريد الاحتلال، بل أنه يعتبرها انطلاقة للعودة لكل فلسطيني أبعد عن أرضه وشرد منها.

وقال عزام في حوار مع المكتب الإعلامي لحماس –محافظة الشمال-: " حقيقة الحنين يأخذني إلى موطني وبلدتي ومسقط رأسي في جنين وروحي تهفو للقاء والدَيّ الحبيبين وزوجتي وأبنائي, ولكن مع ذلك فإن شعوري بأني هنا في غزة بين أهلي وعشيرتي وفي وطني وإن أي منطقة من فلسطين الحبيبة هي بمثابة وطن لي وخاصة غزة الحبيبة"....تابع القراءة