الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:أحداث فلسطينية»
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
[[ملف:الحوار.png|إطار]]ما من شك أن انطلاق الحوار الفلسطيني الفلسطيني الأخير في القاهرة قد أعاد روح التفاؤل والاستبشار لدى المواطن الفلسطيني الذي كان الضحية الأولى والأبرز من حالة الانقسام والمواجهة بين الفرقاء، تفاؤل له ما يبرره وإن كان من السابق لأوانه التكهن بنتائج هذا الحوار، لكنه ربما يكون الفرصة الأخيرة وفي الوقت الضائع لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، أو ليكون بديل النجاح حالة من الفوضى العارمة وانهيار كامل للمنظومة الفلسطينية بكل مكوناتها.....[[االحوار الفلسطيني الفلسطيني.. الفرصة الأخيرة|تابع القراءة]] | [[ملف:الحوار.png|إطار]]ما من شك أن انطلاق الحوار الفلسطيني الفلسطيني الأخير في القاهرة قد أعاد روح التفاؤل والاستبشار لدى المواطن الفلسطيني الذي كان الضحية الأولى والأبرز من حالة الانقسام والمواجهة بين الفرقاء، تفاؤل له ما يبرره وإن كان من السابق لأوانه التكهن بنتائج هذا الحوار، لكنه ربما يكون الفرصة الأخيرة وفي الوقت الضائع لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، أو ليكون بديل النجاح حالة من الفوضى العارمة وانهيار كامل للمنظومة الفلسطينية بكل مكوناتها. | ||
فشل العديد من الجولات السابقة في تحقيق المصالحة الفلسطينية، أو إنهاء حالة الاستعصاء والتنافر، انطلاقاً من اتفاق القاهرة عام 2005 ومروراً بوثيقة الوفاق الوطني 2006 واتفاق مكة 2007 -الذي لم يعمر كثيراً- ووصولاً لاتفاق صنعاء الذي نُقض قبل أن يجف الحبر الذي وقع به ومن على شاشات الفضائيات، وفشل هذه الجولات يعود لعدة أسباب يطول شرحها ولا تخفى على المتابع للشأن الفلسطيني، لكنها وبالتأكيد تصل إلى نتيجة واحدة مفادها أن للنجاح أسبابا وعوامل عدة.....[[االحوار الفلسطيني الفلسطيني.. الفرصة الأخيرة|تابع القراءة]] |
مراجعة ٠٣:٣٩، ١٠ مارس ٢٠١٠
ما من شك أن انطلاق الحوار الفلسطيني الفلسطيني الأخير في القاهرة قد أعاد روح التفاؤل والاستبشار لدى المواطن الفلسطيني الذي كان الضحية الأولى والأبرز من حالة الانقسام والمواجهة بين الفرقاء، تفاؤل له ما يبرره وإن كان من السابق لأوانه التكهن بنتائج هذا الحوار، لكنه ربما يكون الفرصة الأخيرة وفي الوقت الضائع لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، أو ليكون بديل النجاح حالة من الفوضى العارمة وانهيار كامل للمنظومة الفلسطينية بكل مكوناتها.
فشل العديد من الجولات السابقة في تحقيق المصالحة الفلسطينية، أو إنهاء حالة الاستعصاء والتنافر، انطلاقاً من اتفاق القاهرة عام 2005 ومروراً بوثيقة الوفاق الوطني 2006 واتفاق مكة 2007 -الذي لم يعمر كثيراً- ووصولاً لاتفاق صنعاء الذي نُقض قبل أن يجف الحبر الذي وقع به ومن على شاشات الفضائيات، وفشل هذه الجولات يعود لعدة أسباب يطول شرحها ولا تخفى على المتابع للشأن الفلسطيني، لكنها وبالتأكيد تصل إلى نتيجة واحدة مفادها أن للنجاح أسبابا وعوامل عدة.....تابع القراءة