الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قضية فلسطين»
لا ملخص تعديل |
Attea mostafa (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر ٣: | سطر ٣: | ||
ربَّاهُ إن الجُرْحَ – فـينا – غَـائِرٌ | |||
::::::::::وَأَتَـي الصَّلِيبُ لِـدَارِنَا يَسْتَعْمِـرُ | ::::::::::وَأَتَـي الصَّلِيبُ لِـدَارِنَا يَسْتَعْمِـرُ | ||
قد كرَّسَ الجهدَ الخبيثَ لإخوةٍ الـ | |||
:::::::::خنزيرِ سُوسـًا في بلادِي تَنْخَـرُ | :::::::::خنزيرِ سُوسـًا في بلادِي تَنْخَـرُ | ||
أدركتها – خطراً فَقُمـْتُم تدفعـو | |||
:::::::::نَ ، غوائـلَ الإجـرامِ لا تتأخرُ | :::::::::نَ ، غوائـلَ الإجـرامِ لا تتأخرُ | ||
سطر ١٥: | سطر ١٥: | ||
:::::::::سَفيِنـاً فـي المكـارِهِ تُبْــحِـرُ | :::::::::سَفيِنـاً فـي المكـارِهِ تُبْــحِـرُ | ||
نـامَ الخلـيُّ وكـلُّ قومِكَ هُجَّـعٌ | |||
:::::::::وَطَفِقْـتَ كالْبُرْكَانِ فيـهِمْ تَهْـدِرُ | :::::::::وَطَفِقْـتَ كالْبُرْكَانِ فيـهِمْ تَهْـدِرُ | ||
لا تَرْكَنُوا فالْمَسْجِدُ الأقْصَى غـدا | |||
:::::::::رهـنَ الْعَـدُوَّ ، وَقَلْـبُنَا يَتَفـَطَّرُ | :::::::::رهـنَ الْعَـدُوَّ ، وَقَلْـبُنَا يَتَفـَطَّرُ | ||
لا يـا فلسـطينُ الأبـيَّةُ إنـنـا | |||
:::::::::إخــوانُ صدقٍ " لليهـودِ نُدَمَّرُ | :::::::::إخــوانُ صدقٍ " لليهـودِ نُدَمَّرُ | ||
" فالانجليزُ " تآمروا غَدَرُوا بكلَّ | |||
::::::::: عُهـُودِهِـمْ ، لَكِنَّـنَا لا نُقـْهَـرُ | ::::::::: عُهـُودِهِـمْ ، لَكِنَّـنَا لا نُقـْهَـرُ | ||
وَأخَذْتَ يا بنَّا تُحَرَّكُ سَاكِنَ الــ | |||
:::::::::أَهْلِيـنَ عَلَّ لقدسِهِـمْ أَنْ يَثْـأَرُوا | :::::::::أَهْلِيـنَ عَلَّ لقدسِهِـمْ أَنْ يَثْـأَرُوا | ||
وَتَألَّفَـتْ بَعْـثَاتُهـا وَلِجَـانُهَـا | |||
:::::::::" ومجلةُ الإخـوانِ " بَاتَتْ تَسْطُرُ | :::::::::" ومجلةُ الإخـوانِ " بَاتَتْ تَسْطُرُ | ||
وَجَمَعْتَ إِخْوَانَا سَمَوا وَتَحـمَّسُوا | |||
:::::::::بالخطـبةِ العصـماءِ غَيْثاً يَقْطرُ | :::::::::بالخطـبةِ العصـماءِ غَيْثاً يَقْطرُ | ||
كوَّنْـتَ لَجْنَـتَك الكريمة مُعْلـِناً | |||
:::::::::أَهْدَافَهـا ، بِصَـرَاحَةٍ لاَ تُنْـكَرُ | :::::::::أَهْدَافَهـا ، بِصَـرَاحَةٍ لاَ تُنْـكَرُ | ||
ولكـلَّ مِصْرِيَّ وكُلَّ الْمُـسْلمِينَ | |||
:::::::::كبَعَثْـتَ دَعْوَةَ بِرَّها : لا تُخـْفَرُ | :::::::::كبَعَثْـتَ دَعْوَةَ بِرَّها : لا تُخـْفَرُ | ||
سيلَّ من الإبْراقِ لِلْمـَنْدُوبِ في | |||
:::::::::مصر–وفي الأقصى،أتَي يَستَعْمرُ | :::::::::مصر–وفي الأقصى،أتَي يَستَعْمرُ | ||
أبرقْتَ لِلْمُفْتِي ، وللإخـوانِ في | |||
:::::::::كلَّ البلادِ ، وغيرِهِمْ أنْ شَمَّروا | :::::::::كلَّ البلادِ ، وغيرِهِمْ أنْ شَمَّروا | ||
ذِي صـحوةٌ مَيْمُونةٌ " بَنَّاءَنـا " | |||
:::::::::قَلْـبٌ تقـيٌّ بالـهدايـة تَعْمُـرُ | :::::::::قَلْـبٌ تقـيٌّ بالـهدايـة تَعْمُـرُ | ||
فجزاك ربُّكَ " يا إمامُ " ثَوَابَهـا | |||
:::::::::حُلَلاً من الْفـِرْدَوْسِ فِيها تَخْـطُرُ | :::::::::حُلَلاً من الْفـِرْدَوْسِ فِيها تَخْـطُرُ | ||
[تصنيف:أدب الدعوة]] | [تصنيف:أدب الدعوة]] | ||
[[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]] | [[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]] |
مراجعة ١٢:٣٥، ٩ يوليو ٢٠١٢
ربَّاهُ إن الجُرْحَ – فـينا – غَـائِرٌ
- وَأَتَـي الصَّلِيبُ لِـدَارِنَا يَسْتَعْمِـرُ
قد كرَّسَ الجهدَ الخبيثَ لإخوةٍ الـ
- خنزيرِ سُوسـًا في بلادِي تَنْخَـرُ
أدركتها – خطراً فَقُمـْتُم تدفعـو
- نَ ، غوائـلَ الإجـرامِ لا تتأخرُ
يـا صـاحبَ الهـمَّ الثقـيلِ " إمـامـَنا البنـَّا "
- سَفيِنـاً فـي المكـارِهِ تُبْــحِـرُ
نـامَ الخلـيُّ وكـلُّ قومِكَ هُجَّـعٌ
- وَطَفِقْـتَ كالْبُرْكَانِ فيـهِمْ تَهْـدِرُ
لا تَرْكَنُوا فالْمَسْجِدُ الأقْصَى غـدا
- رهـنَ الْعَـدُوَّ ، وَقَلْـبُنَا يَتَفـَطَّرُ
لا يـا فلسـطينُ الأبـيَّةُ إنـنـا
- إخــوانُ صدقٍ " لليهـودِ نُدَمَّرُ
" فالانجليزُ " تآمروا غَدَرُوا بكلَّ
- عُهـُودِهِـمْ ، لَكِنَّـنَا لا نُقـْهَـرُ
وَأخَذْتَ يا بنَّا تُحَرَّكُ سَاكِنَ الــ
- أَهْلِيـنَ عَلَّ لقدسِهِـمْ أَنْ يَثْـأَرُوا
وَتَألَّفَـتْ بَعْـثَاتُهـا وَلِجَـانُهَـا
- " ومجلةُ الإخـوانِ " بَاتَتْ تَسْطُرُ
وَجَمَعْتَ إِخْوَانَا سَمَوا وَتَحـمَّسُوا
- بالخطـبةِ العصـماءِ غَيْثاً يَقْطرُ
كوَّنْـتَ لَجْنَـتَك الكريمة مُعْلـِناً
- أَهْدَافَهـا ، بِصَـرَاحَةٍ لاَ تُنْـكَرُ
ولكـلَّ مِصْرِيَّ وكُلَّ الْمُـسْلمِينَ
- كبَعَثْـتَ دَعْوَةَ بِرَّها : لا تُخـْفَرُ
سيلَّ من الإبْراقِ لِلْمـَنْدُوبِ في
- مصر–وفي الأقصى،أتَي يَستَعْمرُ
أبرقْتَ لِلْمُفْتِي ، وللإخـوانِ في
- كلَّ البلادِ ، وغيرِهِمْ أنْ شَمَّروا
ذِي صـحوةٌ مَيْمُونةٌ " بَنَّاءَنـا "
- قَلْـبٌ تقـيٌّ بالـهدايـة تَعْمُـرُ
فجزاك ربُّكَ " يا إمامُ " ثَوَابَهـا
- حُلَلاً من الْفـِرْدَوْسِ فِيها تَخْـطُرُ
[تصنيف:أدب الدعوة]]