الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:كتاب الأسبوع»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>
<center>'''كتاب : [[رسائل من السجن]]'''</center>


'''<center><font color="blue"><font size=5>كتاب [[الشهيدان حسن البنا وسيد قطب]]</font></font></center>'''
'''[[سمير الهضيبي]]'''  
'''موقع إخوان ويكي ([[ويكيبيديا الإخوان المسلمين]])'''


'''بقلم/ الأستاذ [[صلاح شادي]]'''
- إلى الذين حطمت قلوبهم تصاريف الحياة………….
[[ملف:غلاف-الشهيدان.jpg|center|250بك]]


'''<center><font color="blue"><font size=5>كتاب  [[الشهيدان حسن البنا وسيد قطب]] </font></font></center>'''
- إلى الذين يحملون كنوز هذا العالم في قلوبهم، ويعيشون بين الناس لا يدري بهم أحد... لا يعرفون إذا حضروا ولا يشار إليهم بالبنان........


<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>
- إلى الذين استضعفوا فهان أمرهم على الناس وقال مستكبروهم إنما هم أراذلنا بادي الرأي.
 
- إلى الذين تمتلئ قلوبهم بأحلام النقاء والطهر والفضيلة والسعادة.
 
- إلى الذين شرفهم خالق هذا الكون بأن يعيشوا بأفكارهم وأحلامهم وصلواتهم معه كثيرا من لحظات عمرهم.
 
- إلى منكسري القلوب..لعل فيما كتبت بعض العزاء.
 
.....أما الجلادون والجبارون فقد سامحتهم وغفرت لهم..لعلهم يستشعرون التوبة والندم عما اقترفت أيديهم لكي يعرفوا طعم السكينة والأمن والسلام.....'''[[رسائل من السجن|إضغط هنا]]'''

مراجعة ٠٦:٤١، ٢٤ فبراير ٢٠١٩

كتاب : رسائل من السجن

سمير الهضيبي

- إلى الذين حطمت قلوبهم تصاريف الحياة………….

- إلى الذين يحملون كنوز هذا العالم في قلوبهم، ويعيشون بين الناس لا يدري بهم أحد... لا يعرفون إذا حضروا ولا يشار إليهم بالبنان........

- إلى الذين استضعفوا فهان أمرهم على الناس وقال مستكبروهم إنما هم أراذلنا بادي الرأي.

- إلى الذين تمتلئ قلوبهم بأحلام النقاء والطهر والفضيلة والسعادة.

- إلى الذين شرفهم خالق هذا الكون بأن يعيشوا بأفكارهم وأحلامهم وصلواتهم معه كثيرا من لحظات عمرهم.

- إلى منكسري القلوب..لعل فيما كتبت بعض العزاء.

.....أما الجلادون والجبارون فقد سامحتهم وغفرت لهم..لعلهم يستشعرون التوبة والندم عما اقترفت أيديهم لكي يعرفوا طعم السكينة والأمن والسلام.....إضغط هنا