الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
'''<center> [[إحياء السلام المزعوم وشعار الإخوان]]</center>'''
'''<center> [[إخوان ليبيا في عيون المصريين]]</center>'''
كشفت الأيام القليلة الماضية الوجه الحقيقي للمؤسسات الدولية التي تعلن مسئوليتها عن حماية حقوق الإنسان، عندما قامت آلة الحرب [[الصهيونية]] بالعدوان على [[المسجد الأقصى]] وعلى المصلين فيه، كاستمرار ممارسات الصهاينة الإجرامية ضد المقدسات على أرض [[فلسطين]] ومحاولة هدم [[الأقصى]] المبارك.
 
[[ملف:الحاج-فرج-النجار.jpg|تصغير|<center> الحاج [[فرج النجار]]</center>]]
وفي نفس الوقت تقف معظم الأنظمة العربية و[[الإسلام]]ية عاجزةً عن ردع العدوان الصهيوني عن مقدساتنا وإخواننا في [[فلسطين]] أرض العروبة و[[الإسلام]]، بل وتتجاوز هذه النظم حدود الصمت العاجز إلى الفعل السلبي- كما هو الحال في [[مصر]]- سواءٌ بالسماح لفلول العدو أن تدنِّس أراضينا بدعوى مولد أبوحصيرة أو بإعادة افتتاح معبد موسى بن ميمون في حضور ممثلي [[الكيان الصهيوني]]، وفي نفس الوقت الذي يقف فيه النظام حجر عثرة أمام كل من يتحرك لنصرة [[المسجد الأقصى]] ودعم [[المقاومة]] في [[فلسطين]] معتقِلاً ومعذِّبًا ومضطهِدًا لكل من يستمر في هذا الدعم.....'''[[إحياء السلام المزعوم وشعار الإخوان|تابع القراءة]]'''
'''لا أعلم حركةً من الحركات [[الإسلام]]ية على كثرتها قد لقيت من العَداء والمحاربة مثل ما لقيت جماعةُ [[الإخوان المسلمين]] عبر نيف وسبعين عامًا من تاريخها المجيد المشبع بالجهاد والتضحية والبذل والعطاء.'''
 
ورغم تكاثر السهام، وتوالي الطعنات التي وُجِّهت إلى هذه [[الجماعة]] فإنَّ ذلك لم يزدها إلا صلابةً وقوةً وصفاءً وطهارةً وعزةً ورفعةً وثباتًا ورسوخًا، فهي كالمعدن الثمين يُعرَض على النار لتزيل ما علق به من خبث وما خالطه من شوائب، ثم يخرج المعدن الثمين أشد ما يكون لمعانًا وأبهى ما يكون منظرًا....'''[[إخوان ليبيا في عيون المصريين|تابع القراءة]]'''

مراجعة ٢٠:٤٨، ٢٦ نوفمبر ٢٠١١

إخوان ليبيا في عيون المصريين

لا أعلم حركةً من الحركات الإسلامية على كثرتها قد لقيت من العَداء والمحاربة مثل ما لقيت جماعةُ الإخوان المسلمين عبر نيف وسبعين عامًا من تاريخها المجيد المشبع بالجهاد والتضحية والبذل والعطاء.

ورغم تكاثر السهام، وتوالي الطعنات التي وُجِّهت إلى هذه الجماعة فإنَّ ذلك لم يزدها إلا صلابةً وقوةً وصفاءً وطهارةً وعزةً ورفعةً وثباتًا ورسوخًا، فهي كالمعدن الثمين يُعرَض على النار لتزيل ما علق به من خبث وما خالطه من شوائب، ثم يخرج المعدن الثمين أشد ما يكون لمعانًا وأبهى ما يكون منظرًا....تابع القراءة