الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:أحداث فلسطينية»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<center>
<center>
[[الإخوان المسلمين في فلسطين]]
[[التحريض ضد حماس.... نتائج ودلالات]]
[[ملف:أنظمة-تحاسب-حماس-على-أيديولوجيتها.gif|تصغير]]
*حالة من التوتر والارتباك تسود المشهد الحكومي المصري تجاه سكان [[غزة]] و[[حماس]] ، سياسياً وإعلامياً وأمنياً بل وإنسانياً ، فالبرغم من دور الوساطة التي تلعبه القاهرة بين الأخوة الفرقاء – [[حماس]] و[[فتح]] – إلا أن حملات التحريض والعداء التي تمارسها المؤسسات الإعلامية الحكومية والموالية - من بقايا التيارات والتنظيمات العلمانية واليسارية المندثرة – مازالت قائمة وساخنة وبشواهد ، منها :


[[صورة:Hamas.jpg|تصغير]]
* مقال رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام الدكتور عبد المنعم سعيد ،السبت 2\1\2010 تحت عنوان : "الدفاع عن مصر تلك هي القضية" ،  حيث قال : فعندما وجدت منظمة [[حماس]] أن دولة [[فلسطين]] في الضفة الغربية و[[غزة]] واسعة عليها – لتعدد الاتجاهات السياسية وكثرة المنافسين – قررت الحركة الاستقلال بغزة في إمارة إسلامية لا يسمح فيها لأحد آخر بأن يكون له صوت أو نفوذ !!....[[التحريض ضد حماس.... نتائج ودلالات|تابع القراءة]]
حركة "[[حماس]]" حركة جهادية بالمعنى الواسع لمفهوم الجهاد،وهي جزء من حركة النهضة الإسلامية، تؤمن أن هذه النهضة هي المدخل الأساسي لتحرير [[فلسطين]] من النهر إلى البحر، وهي حركة شعبية إذ أنها تعبير عملي عن تيار شعبي واسع ومتجذر في صفوف أبناءالشعب الفلسطيني والأمة الاسلامية يرى في العقيدة والمنطلقات الاسلامية أساساً ثابتاً للعمل ضد عدو يحمل منطلقات عقائدية ومشروعاً مضاداً لكل مشاريع النهوض في الأمة، وتضم حركة "[[حماس]]" في صفوفها كل المؤمنين بأفكارها ومبادئها المستعدين لتحمل تبعات الصراع ومواجهة المشروع الصهيوني.....[[الإخوان المسلمين في فلسطين|تابع القراءة]]

مراجعة ٠٣:٤٨، ٢٧ مارس ٢٠١٠

التحريض ضد حماس.... نتائج ودلالات

أنظمة-تحاسب-حماس-على-أيديولوجيتها.gif
  • حالة من التوتر والارتباك تسود المشهد الحكومي المصري تجاه سكان غزة وحماس ، سياسياً وإعلامياً وأمنياً بل وإنسانياً ، فالبرغم من دور الوساطة التي تلعبه القاهرة بين الأخوة الفرقاء – حماس وفتح – إلا أن حملات التحريض والعداء التي تمارسها المؤسسات الإعلامية الحكومية والموالية - من بقايا التيارات والتنظيمات العلمانية واليسارية المندثرة – مازالت قائمة وساخنة وبشواهد ، منها :
  • مقال رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام الدكتور عبد المنعم سعيد ،السبت 2\1\2010 تحت عنوان : "الدفاع عن مصر تلك هي القضية" ، حيث قال : فعندما وجدت منظمة حماس أن دولة فلسطين في الضفة الغربية وغزة واسعة عليها – لتعدد الاتجاهات السياسية وكثرة المنافسين – قررت الحركة الاستقلال بغزة في إمارة إسلامية لا يسمح فيها لأحد آخر بأن يكون له صوت أو نفوذ !!....تابع القراءة