تصنيف:إخوان الشرقية
محافظة الشرقية | |
![]() موقع محافظة الشرقية | |
عاصمة | الزقازيق |
أكبر مدينة | الزقازيق |
العيد القومي | 9 سبتمبر 1881 |
المساحة | 4911 كم² |
التعداد | 5800000 |
عدد المراكز | 14 |
![]() شعار محافظة الشرقية | |
![]() خريطة مراكز محافظة الشرقية | |
الموقع الإخواني بها | الشرقية أون لاين |
كانت محافظة الشرقية قديما هي المقاطعة رقم 12 من مقاطعات الوجه البحرى وعاصمتها القديمة (بوباستيس) والتي أصبحت في فترة من التاريخ عاصمة لمصر كلها. وقد تكون إقليم الشرقية باسمه الحالى في عهد الدولة الفاطمية وكان قبل ذلك مقسما إلى عدة " كور" صغيرة كل كورة قائمة بذاتها ثم تم ضمها معا وسميت بالشرقية لوقوعها في الجهه الشرقية من الوجه البحرى وفى عام 1315هـ أطلق عليها اسم الأعمال الشرقية، وفى سنة 1527 أطلق عليها اسم ولاية الشرقية. ولما تولى محمد على حكم مصر سنة 1805م كان القطر المصري يتكون من 13 ولاية تنقسم إلى 7 ولايات في الوجه البحرى، 13 ولاية في الوجه القبلى. وكانت الشرقية إحدى ولايات الوجه البحرى وأقدمها. ويدير الولاية في الوجه البحرى موظف اسمه " الكاشف " ولما أمر محمد على بعمل مسح عام لأطيان القطر المصري عام 1813م أمر بتقسيم الولايات إلى أخطاط يرأس كل منها موظف باسم حاكم الخط وذلك لتنظيم الأعمال بالقرى وإمكان الإشراف عليها ويشتمل كل خط على عدة نواح وبكل منها شيخ بلدة أو عمدة. في سنة 1816 قسمت ولايات الغربية والبحيرة والدقهلية والشرقية إلى أقسام عين لكل منها ناظر. عام 1819 أمر محمد علي بإبطال اسم مأمورية وإبدال وظيفتى كاشف وحاكم بمأمور. ويقسم القطر المصري إلى 24 مأمورية منها 14 من الأقاليم البحرية و10 من الأقاليم القبلية، قسمت محافظة الشرقية إلى مأموريتين من إجمالى الـ 14 مأمورية هما:
عام 1829 تم ضم الشرقية تحت لواء مديرية الأقاليم البحرية بعد أن قسم القطر المصري إلى ثلاثة أقاليم هي: الأقاليم البحرية، الأقاليم الوسطى، الأقاليم الصعيدية. وإستمرت الإقاليم ومأموريتها في تغير وتقلب سواء من جهة موقعها أو حدودها أو تسميتها أو وظائف من يهيمن عليها من حكام. قام محمد علي سنة 1833 بـ:
استبدال اسم مأمورية الذي كان يطلق على الأقاليم كله أو أجزاء منه باسم مديرية كذلك استبدال اسم مأمور الذي كان يطلق على رئيس المأمورية باسم مدير، ثم اختيار المدينة أو البلدة التي تصلح قاعدة لكل من المديرية وذلك لإقامة المدير ومن معه من موظفين فيها على أن تكون مختاره في وسط كل المديرية بقدر الإمكان وبذلك سميت الشرقية باسم مديرية وقاعدتها بلبيس ضمن 7 مديريات في الوجه البحري ومثلهم في الوجه القبلي كل مديرية تضم تحت لوائها مجموعة أقسام. صدر قرار عام 1871 بإطلاق كلمة مركز بدلا من قسم على أقسام مديريات الوجه البحرى فيقال مركز أبوحماد بدلا من قسم أبوحماد. وقد استقرت حدود المحافظة مع جيرانها من المحافظات الأخرى في الستينات مع بدء تجربة الحكم المحلي واستبدال المديريات بالمحافظات. تأخذ محافظة الشرقية موقعا فريدا بين محافظات شرق الدلتا والشرقية حارسة المدخل الشرقى للجمهورية فهي بحكم موقعها تجابه الصدمة الأولى في كل غزوة وافدة من الشرق ولموقعها الفريد هذا وتوسطها شرق الدلتا فهي نقطة التقاء لأهم طرق المواصلات لمحافظات الإسماعيلية وبورسعيد والقاهرة والغربية والدقهلية والقليوبية. وعاصمتها مدينة الزقازيق، كما توجد بها جامعة الزقازيق، لقد كانت أرض الشرقية هي البوابة الرئيسية لمصر التي كان يسلكها الغزاة والزوار، والجيوش والأنبياء، فهي التي تجابه الصدمة الأولى في كل غزوة وافدة من الشرق، وتستقبل كل زائر، وتودع كل مسافر، ولموقعها الفريد هذا وتوسطها شرق الدلتا فهي نقطة التقاء لأهم طرق المواصلات لمحافظات الوجه البحري. شعار المحافظة إتخذت المحافظة الحصان الأبيض الجامح الذي يتوسط بساط أخضر شعارا لها لامتيازها في تربية الخيول العربية الأصيلة واحتلال الزراعة أكثر المساحات فيها. العيد القومي تحتفل الشرقية بعيدها القومي في التاسع من سبتمبر من كل عام إحياء لذكرى وقفة الزعيم أحمد عرابي ابنها البار من قرية هرية رزنه مركز الزقازيق ضد الخديوي توفيق بميدان عابدين بالقاهرة عارضا مطالب الجيش عام 1881م. تعتبر محافظة الشرقية ثاني محافظة في تعداد السكان على مستوى الجمهورية بعد محافظة القاهرة حيث يبلغ سكانها التقديري (لعام 2010) 13600000 نسمة وتمثل 38% حضر و 62% ريف. تبلغ مساحة محافظة الشرقية 4911 كم2 مايعادل 1169285 فدان وهي ثاني محافظة على مستوى الجمهورية من حيث المساحة الزراعية بعد محافظة البحيرة والزمام المنزرع 824098 فدان.
![]() ينتشر في أرجاء محافظة الشرقية ما يقارب المائة موقع أثري طبقاً للدراسات التي أعدها مركز المعلومات الجغرافية للآثار بالاشتراك مع المركز القومي لتوثيق الآثار ومن أشهر هذه المواقع منطقتي آثار تل بسطه وصان الحجر. فكانت تل بسطة - والتي تقع شمال شرق مدينة الزقازيق الآن - عاصمة لمصر في عهد الأسرة 22، وشُيدت فيها معابداً لمعبودتها باستيت ويُرمز لها بالقطة، والتي كان الاحتفال بها يُعتبر عيداً قومياً يحج إليه مئات الآلاف من جميع أنحاء مصر ينشدون التراتيل والأغاني وعلى جدران معبدها يوجد أسماء العديد من الملوك العظام لمصر الفرعونية. كما لعبت صان الحجر (تانيس) وتقع شرق مدينة الحسينية الآن دوراً هاماً في التاريخ القديم حينما كانت عاصمةً لمصر في عهد الأسرة 21 وتشـهد آثارها الضخمة على ازدهارها وأهميتها حيث قام الملك رمسيس الثاني بنقل ما استطاع من أحجار وتماثيل إليها ليتخذ منها عاصمةً له. وكانت قنتير - التابعة الآن لمركز فاقوس - مقراً لحكام الأسر 19، 20 وعُثر بها على آثارٍ من عصر سيتى ورمسيس الثاني ويرجح أنها كانت عاصمة أكبر إمبراطورية في الشرق القديم بعد أن انطلق منها الرعامسة وطردوا الهكسوس وطاردوهم حتى آسيا. لقد كانت الشرقية مضيفة الانبياء حيث عاش في ربوعها نبى الله يوسف الذي استوطن أرض جوش (وادى طميلات). ونبى الله موسى الذي وُلد بها وألقت أمه بتابوته في اليم وهو الفرع التانيسى للنيل والذي يُرجح أنه ترعة السماعنة والتقطه فرعون مصر عند صان الحجر وتربى بمصر إلى أن أتاه الله بالرسالة وخرج إلى أرض مَدين من قنتير حتى مدينة سقط - والتي تُعرف الآن باسم مدينة الصالحية - ومنها إلى شبه جزيرة سيناء. وها هي السيدة العذراء مريم تهرب بوليدها نبي الله عيسى من بطش الإمبراطور الروماني هيرودس متجهةً إلى مصر متخذةً من وادي طميلات طريقاً، مروراً بتل بسطه مسار العائلة المقدسة. كما كانت الشرقية أول من استقبل نور الإسلام في مصر على يد عمرو بن العاص واتخذت السيدة زينب رضى الله عنها ابنة الإمام علي بن أبي طالب حفيدة سيد الخلق من العباسة مقراً لإقامتها لحين انتقالها إلى الفسطاط. كما يوجد بها المسجد الكبير وهو أحد مساجد الفتح الاسلامي. |
كانت شعبة أبو صوير هي أول شعبة للإخوان في محافظة الشرقية وذلك لقربها من الإسماعيلية، وقد بدأ الإمام الشهيد رحلته بها وذلك لتثبيت الدعوة في ذلك المكان وحثهم على العمل في دعوة غيرهم لإنشاء شعب الإخوان. فقد زار الإمام البنا "أبو صوير" وأراد أن ينشئ فيها فرعًا لجمعية الإخوان المسلمين، فأخذ يتفرس وجوه الناس في المقاهي وفي الطرقات والحوانيت، حتى توسم الخير في الشيخ محمد العجرودي، وبعد زيارات متتالية للامام البنا اجتمع جماعة من أهل البلدة في منزل أحمد أفندي دسوقي وقرروا إنشاء شعبة للإخوان المسلمين في "أبو صوير". كما كانت هناك مجموعة من أبناء ابي صوير يترددون على الإسماعيلية مما أتاح لهم فرصة الفهم الصحيح للدعوة لديهم وحسن الاتصال بإخوانهم، ولما كانوا في حاجة إلى من يقودهم فقد اقترحوا على الإمام البنا رجلاً يصلح لحمل هذا العبء، وهو الأستاذ الشيخ عبد الله بدوي ناظر المدرسة الأولية هناك، فهو عالم فاضل، دائب على التدريس للناس وإفادتهم بالمصلى وبكل مكان، ولمنزلته فهو محبوب من الجميع ويقدرونه، ولديه من الوقت ما يساعده على القيام بهذه المهمة. سافر الإمام البنا إلى "أبو صوير" والتقى بالشيخ عبدالله، ووجد الناس قد صدقوا في حدسهم ووصفهم له؛ بأنه واسع الاطلاع، وشخصية قوية، وتفكيره سليم متزن، فأفضى إليه الإمام البنا بالمهمة، فتردد أولاً في قبولها، ثم وافق على ذلك على أن يكون له حرية التصرف في تكوين الشعبة، في أن يضم إليها المدرسين الذين معه، ومن الأهلين من يرى فيهم الكفاية، فأجابه الإمام البنا إلى ما طلب، وجدّ الرجل في الأمر وشمر له، ووفقه الله، فتكونت شعبة قوية في هذه القرية بإشرافه وإدارته. وكان من نتاج عملهم أن تم افتتاح ثلاث شعب جديدة للإخوان في تلك المحافظة في هذه الفترة وهي كالآتي: 1- أبو حماد – شرقية ونائبها الشيخ محمد السيد العصلوجي. 2- الزقازيق – شرقية ونائبها حسن فزبك. 3- بني قريش – شرقية ونائبها الشيخ عبد المجيد فارس. وقد تم افتتاح تلك الشعبة في اكتوبر 1933م، ورغم مضي فترة وجيزة على تأسيسه إلا أنه قد ظهرت آثار أنشطته واضحة جلية فيما قام به خلال هذه المدة القصيرة من الأعمال، وقد قسم هيئته إلى لجان تختص كل واحدة منها بتحقيق غرض من هذه الأغراض النبيلة (أ) الوعظ والإرشاد (ب) الصلح بين الناس (ج) تعليم الأميين القراءة والكتابة، وقد زار حضرة نائب الإخوان بهذا الفرع الأستاذ الشيخ عبد المجيد فارس مكتب الإرشاد العام بالقاهرة، وقص على حضرات أعضائه بعض أنباء نشاط الفرع واهتمامه ما جعلهم يشكرون له هذه الهمة ويدعون الله له بتمام التوفيق وكمال التسديد. وقد زار فضيلة المرشد العام شعبة الإخوان النائشة بأبي حماد عام 1934م وكان برفقته فضيلة الأستاذ الشيخ محمد وفا فرغلي إمام مسجد الإخوان بالإسماعيلية، وحضرة الأستاذ الشيخ عبدالله سليم بدوي نائب الإخوان بأبي صوير، وحضرة الأخ المفضال أحمد أفندي المصري السكرتير الثاني للإخوان ببورسعيد، وحضرة الشيخ محمد الحصري وحضرة محمد أفندي عز عضو الجمعية بالإسماعيلية وحضرة محمد أفندي شلش وكيل الجمعية بشبرا مصر، وقد كان لهذه الزيارة الميمونة أجمل الوقع في نفوس الأهلين بأبي حماد فقد أقامت جمعية الإخاء الإسلامي برياسة فضيلة الأستاذ واعظ مركز أبي حماد الشيخ حسين المسلمي حفل استقبال لفضيلته وصحبه بناديها تبودلت فيها كلمات التحية والترحيب. وبعد صلاة العشاء حفلت دار الإخوان المسلمين بالأهلين الكرام ثم بوفود ضواحي أبي حماد المباركة من عليم والقطاوية والعلوية وغيرها، وافتتح الحفل بتلاوة آي الذكر الحكيم ثم تكلم نائب الإخوان الشيخ محمد عطية إبراهيم ثم تكلم فضيلة الأستاذ محمد فرغلي عن الدعوة الإسلامية وكيف تكون، ثم تلاه الأستاذ الشيخ محمد سليم البركي ناظر مدرسة القطاوية عن وفد القطاوية مرحبًا بفضيلته ومتمنيًا للإخوان كل توفيق وتسديد، وتلاه الأستاذ الشيخ مبارك غنيم عبده عن وفد العلوية فأفاض وأجاد ثم قام فضيلة الأستاذ فوعظ الإخوان وذكرهم وشرح لهم مبادئ الجمعية وغاياتها فتسابق الأهلون إلى الالتحاق بالجمعية وتعهدوا بالعمل على تحقيق غايتها السامية، وختم الحفل بتلاوة كتاب الله تبارك وتعالى، وقد ألقى فضيلته درسًا قيمًا بمسجد تل الذهب كان له أجمل الوقع وأحسن الأثر، كما ألقى فضيلة الأستاذ الشيخ محمد وفا فرغلي خطبة الجمعة والدرس بعهدها بمسجد أبي حماد البلد، وإنا لنتقدم لفضيلة المرشد وصحبه الكرام أجمل الشكر على همتهم العالية وزيارتهم المشكورة.
|
تصنيفات فرعية
هذا التصنيف يحوي تصنيفين فرعيين، من إجمالي ٢.
أ
- أحداث إخوان الشرقية ( ٣٥ ص)
- أعلام الشرقية ( ٦٠ ص)
صفحات تصنيف «إخوان الشرقية»
الصفحات ٢٠٠ التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي ٢٨١.
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
إ
ا
- الجندي يكتب " قُم وانهض .. وأدي دورك "
- اللواء عادل سليمان : الوكسة بعد النكبة والنكسة
- اللواء عادل سليمان يكتب : الشعب يريد إزالة آثار العدوان
- اللواء عادل سليمان يكتب : الشعوب العربية زعلانة
- اللواء عادل سليمان يكتب : داعش والشكر الواجب
- اللواء عادل سليمان يكتب : رمضان ومعنى الانتصار
- اللواء عادل سليمان يكتب : لماذا تٓفِرّ الجيوش العربية؟
- اللواء عادل سليمان يكتب : لماذا نكرهكم .. ونسعى إليكم؟
- المستشار أحمد سليمان يكتب : هل يصلح أحمد الزند وزيراً؟
- المفكر المتعسكر.."جرة قلم" في خدمة "جرة سلاح"
- انتخابات تركيا: الإسلاميون لا يأخذون السلم "لفوق"!
ج
- جعفر الزعفراني يكتب : من داخل المعتقل .. اتركوها لوجه الله!
- جمال خاشقجي يكتب : أردوغان لا يزال في موقع القيادة
- جمال خاشقجي يكتب : أيهما أولا.. "داعش" أم بشار؟
- جمال خاشقجي يكتب : اليمن ومنصور النقيدان و "الإصلاح"
- جمال خاشقجي يكتب : بشار الأسد وأحمد القطان والعظام الرميم
- جمال خاشقجي يكتب : هل ستقع حرب بين السعودية وإيران؟
- جمال خاشقجي يكتب: "داعش" و"الحزم" والعودة
- جمال خاشقجي يكتب: عشر سنوات عجاف!
- جمال سلطان يكتب: هل استغنى السيسي عن منصب النائب العام؟
ح
- حاتم عزام يكتب : عن تفجيرات القاهرة في عهود الحكم العسكري
- حاتم عزام يكتب: عزيزي المواطن.. هل تسأل نفسك؟
- حاتم عزام: الحكومة الجديدة فاسدة المنبع والمصب
- حسن أبو هنية يكتب : ضمن هدوء الحدود مع سوريا لأكثر من 40 عاما
- حسن أبو هنية يكتب : طالبان والدولة الإسلامية في خراسان بعد الملا محمد عمر
- حسن أبو هنية يكتب : هجمات منسقة في الذكرى الأولى لخلافة "الدولة الإسلامية"
- حسن أبو هنية يكتب : ولاية سيناء تضرب والإخوان يُقتَلون!
- حصاد عام من الفشل
خ
- خليل العنانى يكتب: "رابعة والنهضة" في ذاكرة الوطن
- خليل العنانى يكتب: نهاية حلم "الدولة الإسلامية"
- خليل العناني يكتب : "بذرة" الربيع ترفض الموت
- خليل العناني يكتب : "كتالوج" الحكم العسكري في مصر
- خليل العناني يكتب : التسوية في مصر بين المسارين السياسي والثوري
- خليل العناني يكتب : عن ظاهرة "السيساويين العرب"
- خليل العناني يكتب: الأصولية السلطوية وصناعة الوهم
- خليل العناني يكتب: الإخوان كرهائن لدي السيسي
- خليل العناني يكتب: العرب وإيران وتحولات الإقليم
- خليل العناني يكتب: عن بيان "الاصطفاف" وقوى "اليسار" المضادة
- خليل العناني يكتب: عن منطق التاريخ ومنطق الطغاة
- خليل العناني يكتب: في غياهب النسيان
- خليل العناني يكتب: مصر بين الفريق والجنرال
د
- د. أحمد نصار يكتب: الحرب الأهلية بدأت .. والنظام يحاول زج الإخوان فيها!
- د. أمير بسام يكتب: السلمية...والثورية.....توضيح للحقيقة
- د. سيف الدين عبدالفتاح يكتب : أهلا بكم في العقرب؟!
- د. سيف الدين عبدالفتاح يكتب:أتهمك بالتخابر مع الإمارات والصهاينة
- د. سيف الدين عبدالفتاح يكتب:عجائب ومهازل الاتهامات فى زمن الانقلابات
- د. سيف عبدالفتاح يكتب : حتى حديث الإنجازات "فنكوش"!
- د. سيف عبدالفتاح يكتب : نظرية الكرتونة.. والسياسة الكرتونية
- د. سيف عبدالفتاح يكتب: "غوروا".. هكذا يخاطب المستبد شعبه
- د. عبدالله الكريوني يكتب : أزمة الإخوان.. حقيقة الأسباب وقراءة في المآلات
- د. محمد عمارة يكتب : سعد زغلول وعلمنة الإسلام
- د. محمد محسوب يكتب: قانون مكافحة الإرهاب
- د. محمد محسوب يكتب: قناة السويس وهوس الاستبداد
- د.سيف عبدالفتاح يكتب هامش على "رسالة سلطان الحرية إلى سلطان الطاغية"
- د.سيف عبدالفتاح يكتب: القانون الإرهابي .. "الشعب كله إرهابى محتمل"
- ديفيد هيرتس يكتب : في مصر يتشاجر اللصوص
- ديفيد هيرست يكتب : إيران والدكتاتوريون السنة هم أكثر من يجند لداعش
- ديفيد هيرست يكتب : السيسي يدفع بمصر إلى حافة الهاوية
س
- سعيد الحاج يكتب : الثابت والمتغير في السياسة الخارجية التركية بعد الانتخابات
- سليم عزوز يكتب : "السيسي" يستعين بـ"إيناس الدغيدي": إني أغرق!
- سليم عزوز يكتب : "القوادة" من ماسبيرو.. إلى التحرير!
- سليم عزوز يكتب : "شفيق".. وجع في قلب "السيسي"!
- سليم عزوز يكتب : "صفر المطرانية"
- سليم عزوز يكتب : "علاء الأسواني".. زمن الكتابة بالرموز!
- سليم عزوز يكتب : أصول ظاهرة الصحفي المخبر!
- سليم عزوز يكتب : السيسي الحاضر بعد غياب!
- سليم عزوز يكتب : السيسي وشفيق.. "مبروم على مبروم"!
- سليم عزوز يكتب : القذافي في مرحلة النشأة والتكوين!
- سليم عزوز يكتب : الملك في مصر.. السيسي ينقلب على عبد الناصر!
- سليم عزوز يكتب : ثورة يناير: الإعدام شنقا!
- سليم عزوز يكتب : فضائيات الشرعية التي تزعج الانقلاب العسكري على فقرها
- سليم عزوز يكتب : فقيد الصحافة المصرية
- سليم عزوز يكتب : هوامش على دفتر مكافحة الفساد!
- سليم عزوز يكتب: "مرسي" الغائب الحاضر!
- سليم عزوز يكتب: 30 يونيو في ذكراها الثانية!
- سليم عزوز يكتب: «ظِلُ السيسي ولا ظِلُ حيطة»!
- سليم عزوز يكتب: السيسي إلى مهرجان "ألمانيا السينمائي"!
- سليم عزوز يكتب: ماذا لو أعدموا الرئيس؟!
- سليم عزوز يكتب: نزوح جماعي من معسكر الانقلاب!
- سليم عزوز يكتب:نزوح جماعي من معسكر الانقلاب!
- سماح إبراهيم تكتب: على هامش الاعتقال
- سيف الدين عبد الفتاح يكتب : رسالة إلى المطاردين والمطرودين
- سيف الدين عبد الفتاح يكتب: من يقود السيناريو الأسود في مصر؟
- سيف الدين عبدالفتاح يكتب: إنسانية السفاح الكذاب.. سؤال وجواب وانقلاب
- سيف الدين عبدالفتاح يكتب: رسالة إلى معتقلينا.. أنتم بأعيننا وفوق رؤوسنا
- سيف عبدالفتاح يكتب: "غوروا" وأخواتها
- سيف عبدالفتاح يكتب: اغتيال الأمة باضطهاد الأئمة
- سيف عبدالفتاح يكتب: البراء.. أشرف من قابلت وعرفت
- سيف عبدالفتاح يكتب: البرادعي.. مشاهد متناقضة ومواقف محيرة
- سيف عبدالفتاح يكتب: الشافعي حسن.. المُجمع والمفترى عليه
- سيف عبدالفتاح يكتب: القرضاوي الذي كشف "جهلاء الانقلاب"
- سيف عبدالفتاح يكتب: المفكر المتعسكر.."جرة قلم" في خدمة "جرة سلاح"
- سيف عبدالفتاح يكتب: النَّصب الاحتفالي والمنقلب النَّصاب
- سيف عبدالفتاح يكتب: بلا تزوير.. رؤساء مصر "غير لائقين اجتماعياً"
- سيف عبدالفتاح يكتب: بهتان المجلس العسكري لحقوق الإنسان
- سيف عبدالفتاح يكتب: تميم البرغوثي والقدس وثورة يناير
- سيف عبدالفتاح يكتب: حرافيش في عصر الفناكيش
- سيف عبدالفتاح يكتب: حكاية دقدق وابن عامل النظافة
- سيف عبدالفتاح يكتب: حكومات الفساد الانقلابي.. من الفاسد للأفسد
- سيف عبدالفتاح يكتب: رسالة الى الشهداء : القصاص لكم فى رقابنا
- سيف عبدالفتاح يكتب: طبيب كبار الفلاسفة المداوي.. ادعاء ودعاوي
- سيف عبدالفتاح يكتب: في ذكرى جريمة التفويض الدموي.. "اسحب تفويضك وارجع إنسان"
- سيف عبدالفتاح يكتب: كشف حساب الفناكيش: فنكوش ورا فنكوش
- سيف عبدالفتاح يكتب: كلاب الحراسة وانكلاب السياسة
- سيف عبدالفتاح يكتب: متى يفهم الغرب: الاستبداد بيت الداء؟
- سيف عبدالفتاح: إلى البذلة الحمراء ولابسيها: الحق لا يموت
- سيف عبدالفتح يكتب: مَنٌّ استبدادي .. لا عفو رئاسي
ش
ع
- عبد الرحمن يوسف يكتب : سيسي في المصيدة !
- عبد الرحمن يوسف يكتب : فرص الاستمرار وحقيقة الانهيار
- عبد الرحمن يوسف يكتب : ليس سِرّا !
- عبد الرحمن يوسف يكتب : نهاية "سيسي"... والخوف من البديل
- عبد الرحمن يوسف يكتب: انهيار دولة أمناء الشرطة
- عبد الرحمن يوسف يكتب: حرب الذاكرة.. من بشائر النصر
- عبد الرحمن يوسف يكتب: من يتجرَّع كأس السم؟
- عبد العزيز مجاهد يكتب : عرفت اللي حصل في الاستئناف؟!
- عبدالرحمن يوسف يكتب : أزمة الرهائن في مصر
- عبدالرحمن يوسف يكتب: أفكار خاطئة في ذكرى رابعة
- عبدالرحمن يوسف يكتب: براءة!
- علاء عريبي يكتب: من الذي قتل طالب هندسة عين شمس؟
- عن أي (حلٍّ) تتحدثون؟!!
- عن القضاء المصري "الشامخ"
ف
ق
- قراءة في نتائج الانتخابات البرلمانية التركية: الأسباب والدلالات
- قطب العربي يكتب : العسكر والفساد.. زواج لا يقبل طلاقا
- قطب العربي يكتب: "ثوريتنا" أقوى من الرصاص
- قطب العربي يكتب: السيسي يأكل أذرعه الإعلامية
- قطب العربي يكتب: الصحافة المصرية حفرت قبرها بأيديها
- قطب العربي يكتب: العائدون من 30يونيو..مرحبا ولكن
- قطب العربي يكتب: بين الثورية و"الغشم" السياسي
- قطب العربي يكتب: مصر بين عامي السيسي ومرسي..إنجازات وأوهام
- قطب العربي يكتب: هل أصبح حكم العسكر قدراً مقدورا؟
م
- م. حاتم عزام يكتب : عزيزي المواطن.. هل تسأل نفسك؟
- ماهر جعوان يكتب : حزب الشذوذ الفكري
- ماهر جعوان يكتب : رمضان عام إيماني جديد
- ماهر جعوان يكتب : شباب الأمة ماذا بعد؟؟؟
- ماهر جعوان يكتب : ضحايا بــــلا دمــــــاء
- ماهر جعوان يكتب : مسائل الكبار للكبار
- ماهر جعوان يكتب : من بين ظلام الانقلاب
- محمد الجندي يكتب : ثوروا لبيعتكم
- محمد سعد عبدالحفيظ يكتب : «أفران صهر» المحتجزين فى مصر
- محمد سلطان يكتب: بيان الحرية
- محمد سيف يكتب : ماذا حول إعدام الرئيس وقيادات الإخوان؟
- محمد طلبة رضوان يكتب : السيسي .. الألوهية وحدها لا تكفي
- محمد طلبة رضوان يكتب: “مصر بتفرح
- محمد عبد القدوس يكتب : كيف تكون مشروع ثورة؟
- محمد عبد القدوس يكتب: أرجوك حاول تفهمني
- محمد عبد القدوس يكتب: الجنرال النيجيري وعسكر مصر!
- محمد عمارة يكتب: دولة مدنية مرجعيتها الإسلام
- ممدوح الولى يكتب: استمرار استيراد الغاز بعد الحقل الجديد
- ممدوح الولى يكتب: الوجه الآخر للاحتفالات
- ممدوح الولى يكتب: فائض وهمى بميزان المدفوعات
- ممدوح الولى يكتب: مصر وخفض العملة الصينية
- ممدوح الولى يكتب: موازنة غير واقعية
- ممدوح الولى يكتب: موالد لن تنتهي
- ممدوح الولي يكتب: ألمانيا .. المصلحة أولا
- ممدوح الولي يكتب: انجازات بالعافية
- ممدوح الولي يكتب: بعد عامين.. هل تحسنت الأحوال؟
- ممدوح الولي يكتب: نحن نعيش الوهم
- ممدوح الولي يكتب: هل تزيد إيرادات القناة ؟
- من الرمادي إلى تدمر هل سقطت نظرية المؤامرة
ن
و
- وائل قنديل بكتب : بل الأقصى يحرّرنا
- وائل قنديل يكتب : أدركنا بها يا ويكيليكس..
- وائل قنديل يكتب : أول مطلب للجماهير
- وائل قنديل يكتب : إعدام مرسي وخطايانا الثورية
- وائل قنديل يكتب : إعلان مصر "دولة عكاشية"
- وائل قنديل يكتب : الجنرال يبتسم في مقبرته السعيدة
- وائل قنديل يكتب : الرقصة مستمرة بين السيسي والحوثي
- وائل قنديل يكتب : بنت المثالية اصطادت أحمد منصور
- وائل قنديل يكتب : خدمات إخوانية لمعسكر الانقلاب
- وائل قنديل يكتب : دستور خافض للحرارة
- وائل قنديل يكتب : رمضان الإسرائيلي في مصر
- وائل قنديل يكتب : عكاشة مصدر السلطات
- وائل قنديل يكتب : عندما يصير الأسد ابناً للدب
- وائل قنديل يكتب : قفا.. نبكِ
- وائل قنديل يكتب : كيف وصل علي سيف لرئاسة مصر؟
- وائل قنديل يكتب : مصر "بتقلش"
- وائل قنديل يكتب : مطرب الأغنية اليتيمة